(ديرك – ولاتي مه –خاص) بمناسبة عيد الصحافة الكوردية الرابع عشر بعد المائة أقامت منظمة المرأة في الحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا (البارتي) ندوة ثقافية جماهيرية شارك فيها جمع غفير من نساء ديرك وممثلي المجلس الوطني الكوردي وممثلي الفعاليات الثقافية والاجتماعية والتنسيقيات الشبابية والشخصيات الأدبية والإعلامية في المدنية , افتتحت الندوة السيدة نسرين ملكاني بدقيقة صمت على أرواح شهداء الكورد وكردستان وفي مقدمتهم البارزاني الخالد وشهداء الثورة السورية وعميد الصحافة الكوردية الأمير مقداد مدحت بدرخان و كافة أفرادعائلة البدرخانيين ,
ثم ألقيت عدة كلمات بالمناسبة :
– كلمة منظمة المرأة للحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا (البارتي ) – فرع ديرك , ألقتها الآنسة معصومة.
– كلمة للأستاذ عبدالرحيم مقصود عضو الاتحاد العالمي للبرمجة اللغوية العصبية.
– كلمة تنسيقية كجا كورد في ديرك ألقتها السيدة ليلى سعدون
– كلمة الاتحاد النسائي الكوردي في سوريا ألقتها الشاعرة والكاتبة نارين عمر.
– كلمة للسيدة ديا محمد عن منظمة المرأة في الحزب الديمقرطي الكردي في سوريا (البارتي).
– وألقى مجموعة من الشعراء قصائدئهم الشعرية بهذه المناسبة وهم :
– الشاعر: عمر اسماعيل
– الشاعر: نافع بيرو
– الشاعرة: أفين شكاكي
– الشاعر: أحمد بافي شهاب
– الشاعرة: آهين
– الشاعر: جاويدان
– الشاعر: همبر
– الشاعر: بنكين
– الشاعر: علي إسماعيل
وكان الحضور المميز واللافت للطفلين دريا أيوب و زانا مشو بألقائهم قصائد معبرة وجميلة.
وقد تخللت الندوة فقرات غنائية من قبل الفنان بنكين نسو وفرقة آهين للفلكلور الكوردي وعازف الكمان الطفل محمد زياد وأختتمت الندوة بالنشيد القومي (أي رقيب).
– كلمة منظمة المرأة للحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا (البارتي ) – فرع ديرك , ألقتها الآنسة معصومة.
– كلمة للأستاذ عبدالرحيم مقصود عضو الاتحاد العالمي للبرمجة اللغوية العصبية.
– كلمة تنسيقية كجا كورد في ديرك ألقتها السيدة ليلى سعدون
– كلمة الاتحاد النسائي الكوردي في سوريا ألقتها الشاعرة والكاتبة نارين عمر.
– كلمة للسيدة ديا محمد عن منظمة المرأة في الحزب الديمقرطي الكردي في سوريا (البارتي).
– وألقى مجموعة من الشعراء قصائدئهم الشعرية بهذه المناسبة وهم :
– الشاعر: عمر اسماعيل
– الشاعر: نافع بيرو
– الشاعرة: أفين شكاكي
– الشاعر: أحمد بافي شهاب
– الشاعرة: آهين
– الشاعر: جاويدان
– الشاعر: همبر
– الشاعر: بنكين
– الشاعر: علي إسماعيل
وكان الحضور المميز واللافت للطفلين دريا أيوب و زانا مشو بألقائهم قصائد معبرة وجميلة.
وقد تخللت الندوة فقرات غنائية من قبل الفنان بنكين نسو وفرقة آهين للفلكلور الكوردي وعازف الكمان الطفل محمد زياد وأختتمت الندوة بالنشيد القومي (أي رقيب).
وفي نهاية الندوة استغل مراسل (ولاتي مه) حضور الأستاذ عبدالرحيم مقصود عضو الأتحاد العالمي للبرمجة اللغوية العصبية في ديريك وسأله عن العلاقة الترابطية و الجدلية بين الصحافة والبرمجة اللغوية العصبية وكيف نستفيد من البرمجة في خدمة الصحافة ؟
فأجاب الأستاذ عبد الرحيم مقصود قائلاُ : البرمجة تحرر العقل من الأفكار السلبية ومن التبعية العمياء للاشخاص والمنظمات وغيرها ويجعل من الصحفي شخصية متزنة ومتوازنة ينظر إلى الأحداث من كافة الزوايا . كما في البرمجة العصبية اللغوية ثلاث مرشحات وأمور تحجب الإنسان عن الواقع والحقيقة وهي : اللغة والحواس الخمس والقيم والمعتقدات. فالصحفي يجب أن يميز بين الخطأ والصواب ويقوم بواجبه الصحفي وهناك قاعدة في البرمجة العصبية تقول: (الخارطة ليست الواقع ) و اللورد شيستر فيلد يقول : معرفة العالم لا يمكن الحصول عليها إلا بالانغماس في العالم وليس بحبس أنفسنا في الخزانة . وإذا أردنا الوصول إلى الصحافة والكلمة الحرة فلنحرر عقولنا ولنحرر أنفسنا من التبعية العمياء لأية جهة كانت.