رابطة الكتاب الكرد والاتحاد النسائي يشتركان في احياء عيد الصحافة الكوردية

بمناسبة مرور 114 عاماً على اصدار أول صحيفة كردية بعنوان ((صحيفة كردستان)) التي أصدرها الصحفي الكردي البارز الأمير مقداد مدحت بدرخان في مصر.

وإحياءً لهذه المناسبة فقد أقام كل من رابطة الكتاب الكرد في ديرك والاتحاد النسائي الكردي في سوريا مهرجاناً خطابياً يوم2042012 في قرية سويديكى التابعة لمنطقة ديرك, وحضر الحفل لفيف من الكتاب والشعراء والصحفيين وفناني الكرد , واستهل الحفل أناشيد وقصائد شعرية وكلمات وبرقيات ومسابقات ثقافية وتم تلاوة البرقيات من الأحزاب والمنظمات والشخصيات المستقلة.
وقد مر الحفل على النحو التالي:
-افتتح المهرجان  بالنشيد القومي الكردي (أي رقيب), وتم تقديم الحفل  من قبل كل من:
الشاعر: لوري تلداري والشاعرة زوزان محو كلش
-وألقيت كلمة بمناسبة يوم الصحافة الشاعرة والكاتبة نارين عمر
-كلمة الاتحاد النسائي ألقتها المحامية نجاح هوفك
-كلمة رابطة الكتاب الكرد في ديرك ألقاها الشاعر هشيار عمر لعلي
-كلمة اتحاد الصحفيين الكرد ألقاها الكاتب محمود عبدو
-كلمة المجلس الوطني الكردي ألقاها الأديب عمر رسول
-كلمة منظمة الشهيد كمال أحمد للثقافة والتراث الكردي
-كلمة المثقفين الكرد في (كركى لكى)
كما وردت برقيات من:
-حزب الاتحاد السرياني
-الحزب الديمقراطي الكردي البارتي-سوريا
-حزب يكيتي الكردي في سوريا
-اتحاد المعلمين في ديرك
-اللجنة الصحية للأطباء والصيادلة في ديريك أرسها د.علي دياب
-الكاتب بلند ملا – كردستان العراق
وقد كلل الحفل نخبة من الشعراء البارزين بقصائدهم التي تناغمت مع جمال الطبيعة الخضراء ومنهم:
-الشاعر دلزار شمديني
-الشاعرة بيمان قاسم
-الشاعر هوزان ديرشوي
-الشاعر أيبو جان
-الشاعر علي كامل
-الشاعرة نوشين حمي
-الشاعر بافي سولين
الطفلة  مهاباد كردو
إضافة إلى بلابل الحياة (الأطفال) وهم:
لانا عثمان-جيليا رمضان-رودي لعلي-عازف الكمان الطفل محمد زياد
كما شارك في الحفل باقة من الفنانين وهم:
بنكين نسو-شادي محمد علي-جيمن علي- جيمن جميل- ياسر مصطفى.
رابطة الكتاب الكرد في ديرك , الاتحاد النسائي الكردي في سوريا
ديرك 2242012
 

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

حاوره: طه خلو

 

يدخل آلان كيكاني الرواية من منطقة التماس الحاد بين المعرفة والألم، حيث تتحوّل التجربة الإنسانية، كما عاينها طبيباً وكاتباً، إلى سؤال مفتوح على النفس والمجتمع. من هذا الحدّ الفاصل بين ما يُختبر في الممارسة الطبية وما يترسّب في الذاكرة، تتشكّل كتابته بوصفها مسار تأمل طويل في هشاشة الإنسان، وفي التصدّعات التي تتركها الصدمة،…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

لَيْسَ الاستبدادُ حادثةً عابرةً في تاريخِ البَشَرِ ، بَلْ بُنْيَة مُعَقَّدَة تَتكرَّر بأقنعةٍ مُختلفة ، وَتُغَيِّر لُغَتَهَا دُونَ أنْ تُغيِّر جَوْهَرَها . إنَّه مَرَضُ السُّلطةِ حِينَ تنفصلُ عَن الإنسانِ ، وَحِينَ يَتحوَّل الحُكْمُ مِنْ وَظيفةٍ لِخِدمةِ المُجتمعِ إلى آلَةٍ لإخضاعه .

بَيْنَ عبد الرَّحمن الكواكبي (…

عبدالجابر حبيب

 

يا صديقي

بتفصيلٍ ثقيلٍ

شرحتُ لكَ معنى الأزقّةِ،

وكيفَ سرقتْ منّي الرِّياحُ وجهَ بيتِنا الصغيرِ،

لم يكنْ عليَّ أن أُبرِّرَ للسّماءِ

كيفَ ضاعتْ خطواتي بينَ شوارعَ غريبةٍ،

ولم يكنْ عليَّ أن أُبرِّرَ للظِّلالِ

كيفَ تاهتْ ألوانُ المساءِ في عينيَّ،

كان يكفي أن أتركَ للرِّيحِ

منفذاً خفيّاً بينَ ضلوعي،

أو نافذةً مفتوحةً في قلبي،

فهي وحدَها تعرفُ

من أينَ يأتي نسيمُ الحنينِ.

كلُّ ضوءٍ يُذكِّرُني ببيتِنا…

غريب ملا زلال

يتميز عدنان عبدالقادر الرسام بغزارة انتاجه، ويركز في اعماله على الانسان البسيط المحب للحياة. يغرق في الواقعية، يقرأ تعويذة الطريق، ويلون لحظاتها، وهذا ما يجعل الخصوصية تتدافع في عالمه المفتوح.

عدنان عبدالقادر: امازون الانتاج

للوهلة الاولى قد نعتقد بان عدنان عبدالقادر (1971) هو ابن الفنان عبدالقادر الرسام…