أحمد حيدر
ازرّقتْ آماله ُ
في انتظارٍقاتم ْ
تحفظه ُعيناه ُ
في أنقى ذكرى
ناصعُ البياض
مثلَ أسئلة الأطفال ْ
لمْ يعدْ لأوجاعه ِ
ازرّقتْ آماله ُ
في انتظارٍقاتم ْ
تحفظه ُعيناه ُ
في أنقى ذكرى
ناصعُ البياض
مثلَ أسئلة الأطفال ْ
لمْ يعدْ لأوجاعه ِ
غيرمذاق شفتيك ِ
بَيدرُالقشِّ في هَمسَّاتك ِ
يَبوحُ بلهيب ِشفتيه ِ
كأنه ُشؤونك :
يختارُ لون صبغة شعرك ِ
يشعلُ الشموع في عيد ِميلادك ِ
يتلقى التهاني
ويدوخُ أن اصابك ِ– لاسمح الله –
صداع ٌخفيف ْ
لمْ يَعدْ لأوهامه ِ
غيرَ تفسيرصمتك ِ
كما لوفي العاصفة ِ
لا داع إذنْ
للأعذاروالرسّميات
التي ترهقُ الوردة
وتثيرُحنينَ النساء الكوجريات
تناديه ِباسمهِ دونمّا ألقاب ْ
ويناديك ِباسمكِ دونمّا صبَّار
ينبتُ في حَلقه ِ
صَديقتهُ في زمن ٍآخرْ
لذائذهُ بَعدَ اللقاء المدّمرْ
والحديث الملتبّس
الأكثرَعمقاً منْ وادٍ
لاصدى لهُ ولا مَصيرَ
مايفكرُبهِ دوماً
طوالَ شَجرٍمذبوح ٍ
في كلماته ِالمتعثرة
ارتباكه ُ
الذي لايستطيع أنْ يخفيه ِ
حينما يتحدث معك ِ
الفراشات التي تفرُّمنْ حنينهِ
آخر الليل
إلى فراشك ِالمنطفئ
بأخطائه ِالدافئة
همّهُ الوحيدْ
أن تقنعيه ِ
بالطريقة التي تعجبك ِ
بغيرِهذهِ الغابة
إشارات ِالاستفهام ِالقاسية
والغزلان الحائرة
في قصَيدة ٍمرتقبة
يَجهش ُبعنب الخابور ِ
قبلَ أن تكتبيها
لوضع ِالإصبع ِعلى الجرح ِ
أوالملح ِلا فرّقَ
في أقرب ِعناق ٍمستحيل ْ
في أقرب ِخيبة ٍممكنة ْ
مايراودهُ دوماً
أن تمنحيه ِتفسيراً لاضطرابه
الذي يضيءُ في يدّه ِ ليسَ وجهك ِ
الذي يزهرُ قي جيبه ِ ليسَ يدكِ
التي ترن ُعلى سلالم بيته ِ ليستْ خطاك ِ
التي لم ْتجف فوقَ خدك ليستْ دموعهُ
التي تزين سطح ِكمبيوتره ِليسَتْ صورتك ِ
التي توقظ العصافيرليستْ رنتك على جواله ِ
ليس
ليست …..
يَبوحُ بلهيب ِشفتيه ِ
كأنه ُشؤونك :
يختارُ لون صبغة شعرك ِ
يشعلُ الشموع في عيد ِميلادك ِ
يتلقى التهاني
ويدوخُ أن اصابك ِ– لاسمح الله –
صداع ٌخفيف ْ
لمْ يَعدْ لأوهامه ِ
غيرَ تفسيرصمتك ِ
كما لوفي العاصفة ِ
لا داع إذنْ
للأعذاروالرسّميات
التي ترهقُ الوردة
وتثيرُحنينَ النساء الكوجريات
تناديه ِباسمهِ دونمّا ألقاب ْ
ويناديك ِباسمكِ دونمّا صبَّار
ينبتُ في حَلقه ِ
صَديقتهُ في زمن ٍآخرْ
لذائذهُ بَعدَ اللقاء المدّمرْ
والحديث الملتبّس
الأكثرَعمقاً منْ وادٍ
لاصدى لهُ ولا مَصيرَ
مايفكرُبهِ دوماً
طوالَ شَجرٍمذبوح ٍ
في كلماته ِالمتعثرة
ارتباكه ُ
الذي لايستطيع أنْ يخفيه ِ
حينما يتحدث معك ِ
الفراشات التي تفرُّمنْ حنينهِ
آخر الليل
إلى فراشك ِالمنطفئ
بأخطائه ِالدافئة
همّهُ الوحيدْ
أن تقنعيه ِ
بالطريقة التي تعجبك ِ
بغيرِهذهِ الغابة
إشارات ِالاستفهام ِالقاسية
والغزلان الحائرة
في قصَيدة ٍمرتقبة
يَجهش ُبعنب الخابور ِ
قبلَ أن تكتبيها
لوضع ِالإصبع ِعلى الجرح ِ
أوالملح ِلا فرّقَ
في أقرب ِعناق ٍمستحيل ْ
في أقرب ِخيبة ٍممكنة ْ
مايراودهُ دوماً
أن تمنحيه ِتفسيراً لاضطرابه
الذي يضيءُ في يدّه ِ ليسَ وجهك ِ
الذي يزهرُ قي جيبه ِ ليسَ يدكِ
التي ترن ُعلى سلالم بيته ِ ليستْ خطاك ِ
التي لم ْتجف فوقَ خدك ليستْ دموعهُ
التي تزين سطح ِكمبيوتره ِليسَتْ صورتك ِ
التي توقظ العصافيرليستْ رنتك على جواله ِ
ليس
ليست …..