«البرمجة اللغوية العصبية في حياتنا» في محاضرة ضمن مركز أوصمان صبري

أقام مركز أوسمان صبري محاضرة للمدرب الدولي: عبد الرحيم مقصود عضو الإتحاد العالمي للبرمجة اللغوية العصبية NLP وكان عنوان المحاضرة:
البرمجة اللغوية العصبية في حياتنا
وتضمنت المحاضرة النقاط الأساسية التالية:
– تعريف بفن البرمجة العصبية ومؤسسيها.
– عشرة يتحكمون في حياة الإنسان وبرمجته وتربيته كالجامعة والإعلام والبيئة والأصدقاء والشخصية المؤثرة والانتماء الفكري والعقائدي .. وأسقطها على واقع الشعب الكوردي.
– كيف نعيد برمجتنا ونهندس أنفسنا ايجابيا
– فوائد البرمجة العصبية واستخدامها في التربية والإعلام والإدارة والقيادة والقانون والتدريس والتواصل مع الناس..
– وتضمنت المحاضرة مقاطع فيديو عن النجاح وعن مؤسسيها
– وقام المحاضر ببعض التمارين.
– وفي الختام دعا المحاضر الى تعلم هذا الفن والدخول في عالم التنمية البشرية وتطوير الشخصية والمهارات حتى يقوم الشعب الكوردي مرة أخرى ويقود الحضارة من جديد.

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

علي شمدين

المقدمة:

لقد تعرفت على الكاتب حليم يوسف أول مرّة في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، وذلك خلال مشاركته في الندوات الثقافية الشهرية التي كنا نقيمها في الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، داخل قبو أرضي بحي الآشورية بمدينة القامشلي باسم ندوة (المثقف التقدمي)، والتي كانت تحضره نخبة من مثقفي الجزيرة وكتابها ومن مختلف…

تنكزار ماريني

 

فرانز كافكا، أحد أكثر الكتّاب تأثيرًا في القرن العشرين، وُلِد في 3 يوليو 1883 في براغ وتوفي في 3 يونيو 1924. يُعرف بقصصه السريالية وغالبًا ما تكون كئيبة، التي تسلط الضوء على موضوعات مركزية مثل الاغتراب والهوية وعبثية الوجود. ومن المميز في أعمال كافكا، النظرة المعقدة والمتعددة الأوجه للعلاقات بين الرجال والنساء.

ظروف كافكا الشخصية…

إبراهيم اليوسف

مجموعة “طائر في الجهة الأخرى” للشاعرة فاتن حمودي، الصادرة عن “رياض الريس للكتب والنشر، بيروت”، في طبعتها الأولى، أبريل 2025، في 150 صفحة، ليست مجرّد نصوص شعرية، بل خريطة اضطراب لغويّ تُشكّل الذات من شظايا الغياب. التجربة لدى الشاعرة لا تُقدَّم ضمن صور متماسكة، بل تُقطّع في بنية كولاجية، يُعاد ترتيبها عبر مجازٍ يشبه…

ماهين شيخاني.

 

وصلتُ إلى المدينة في الصباح، قرابة التاسعة، بعد رحلة طويلة من الانتظار… أكثر مما هي من التنقل. كنت متعبًا، لكن موعدي مع جهاز الرنين المغناطيسي لا ينتظر، ذاك الجهاز الذي – دون مبالغة – صار يعرف عمودي الفقري أكثر مما أعرفه أنا.

ترجّلتُ من الحافلة ألهث كما لو أنني خرجتُ للتو من سباق قريتنا الريفي،…