«البرمجة اللغوية العصبية في حياتنا» في محاضرة ضمن مركز أوصمان صبري

أقام مركز أوسمان صبري محاضرة للمدرب الدولي: عبد الرحيم مقصود عضو الإتحاد العالمي للبرمجة اللغوية العصبية NLP وكان عنوان المحاضرة:
البرمجة اللغوية العصبية في حياتنا
وتضمنت المحاضرة النقاط الأساسية التالية:
– تعريف بفن البرمجة العصبية ومؤسسيها.
– عشرة يتحكمون في حياة الإنسان وبرمجته وتربيته كالجامعة والإعلام والبيئة والأصدقاء والشخصية المؤثرة والانتماء الفكري والعقائدي .. وأسقطها على واقع الشعب الكوردي.
– كيف نعيد برمجتنا ونهندس أنفسنا ايجابيا
– فوائد البرمجة العصبية واستخدامها في التربية والإعلام والإدارة والقيادة والقانون والتدريس والتواصل مع الناس..
– وتضمنت المحاضرة مقاطع فيديو عن النجاح وعن مؤسسيها
– وقام المحاضر ببعض التمارين.
– وفي الختام دعا المحاضر الى تعلم هذا الفن والدخول في عالم التنمية البشرية وتطوير الشخصية والمهارات حتى يقوم الشعب الكوردي مرة أخرى ويقود الحضارة من جديد.

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

غالب حداد

1. مقدمة: استكشاف “العالم الجميل الموجود”

تُقدّم مجموعة القاص والشاعر الكردي السوري عبد الرحمن عفيف، “جمال العالم الموجود”، نفسها كعمل أدبي ذي كثافة شعرية فريدة، يرسم ملامح مجتمع مهمش، ويحول تفاصيل حياته اليومية إلى مادة للتأمل الفني والوجودي. ويأتي تحليل هذه المجموعة، التي تمثل تطورا لافتا في مشروع عفيف الأدبي الذي تجلت ملامحه…

مصطفى عبدالملك الصميدي| اليمن

باحث أكاديمي

هي صنعاء القديمة، مدينة التاريخ والإنسان والمكان. من يعبر أزِقَّتها ويلمس بنايتها، يجد التاريخ هواءً يُتَنفَّس في أرجائها، يجد “سام بن نوح” منقوشاً على كل حجر، يجد العمارة رسماً مُبهِراً لأول ما شُيِّد على كوكب الأرض منذ الطوفان.

وأنتَ تمُرُّ في أزقتها، يهمس لك الزمان أنّ الله بدأ برفع السماء من هنا،…

أُجريت صباح اليوم عمليةٌ جراحيةٌ دقيقة للفنان الشاعر خوشناف سليمان، في أحد مشافي هيرنه في ألمانيا، وذلك استكمالًا لمتابعاتٍ طبيةٍ أعقبت عمليةَ قلبٍ مفتوح أُجريت له قبل أشهر.

وقد تكللت العمليةُ بالنجاح، ولله الحمد.

حمدا لله على سلامتك أبا راوند العزيز

متمنّين لك تمام العافية وعودةً قريبةً إلى الحياة والإبداع.

المكتب الاجتماعي في الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في…

د. فاضل محمود

رنّ هاتفي، وعلى الطرف الآخر كانت فتاة. من نبرة صوتها أدركتُ أنها في مقتبل العمر. كانت تتحدث، وأنفاسها تتقطّع بين كلمةٍ وأخرى، وكان ارتباكها واضحًا.

من خلال حديثها الخجول، كان الخوف والتردّد يخترقان كلماتها، وكأن كل كلمة تختنق في حنجرتها، وكلُّ حرفٍ يكاد أن يتحطّم قبل أن يكتمل، لدرجةٍ خُيِّلَ إليَّ أنها…