دعوة لحضور يوم الشعر الكردي في الخارج

  – رابطة الكتاب والصحفيين الكورد – سوريا
– جمعية نوبهار للثقافة والآداب في مدينة ايسين
تدعوانكم لحضور يوم الشعر الكوردي في الخارج لنسمع معاً أصداء الشعر والقصيدة الكردية
أصداء الشعر الكردي , الشعر النابع من الوجدان، والمعبر عن وجودنا ومكنوناتنا الداخلية ,
الشعر والقصيدة اللتان رافقتا حياتنا منذ الأول الى اليوم وعلى الأجنحة السيامندية .

الشعر الذي نقل لنا لسان الاجداد والآباء،هذا اللسان المؤسس لروحنا وكياننا.
تعالوا لنحتفل به وبروح اللغة والوجدان.
  بيوم الشعر الكوردي .
لنعيش معاً مرة أخرى أجواء مم و زين وفرهاد وشيرين وسيامند وخجا جاف شيرين .
مع القصائد الكردية والمونولوج والروح .
الدعوة مفتوحة للجميع، نأمل حضوركم!
التاريخ: 14.10.2012 
الساعة : 13:00
المكان:
Maschinenhaus-Essen ( Zeche Carl )
    Wilhelm-Nieswandt-Allee 100
  45326 – Essen-Altenessen (Deutschland)
   + 491725245901  
    +   49-179731354 
   +49-15204594308
    helbest2012@gmail.com

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…

صدرت الترجمة الفرنسية لسيرة إبراهيم محمود الفكرية” بروق تتقاسم رأسي ” عن دار ” آزادي ” في باريس حديثاً ” 2025 “، بترجمة الباحث والمترجم صبحي دقوري، وتحت عنوان :

Les éclaires se partagent ma tête: La Biography Intellectuelle

جاء الكتاب بترجمة دقيقة وغلاف أنيق، وفي ” 2012 ”

وقد صدر كتاب” بروق تتقاسم رأسي: سيرة فكرية” عن…

كردستان يوسف

هل يمكن أن يكون قلم المرأة حراً في التعبير؟ من روح هذا التساؤل الذي يبدو بسيطاً لكنه يعكس في جوهره معركة طويلة بين الصمت والكلمة، بين الخضوع والوعي، بين التاريخ الذكوري الذي كتب عنها، وتاريخها الذي تكتبه بنفسها الآن، فكل امرأة تمسك القلم تمسك معه ميراثاً ثقيلا ً من المنع والتأطير والرقابة، وكل حرف…