حفل تأبيني بمناسبة مرور سنة على رحيل الشاعر الكردي عمر لعلي

بدعوة من رابطة الكتاب الكورد في ديريك وحركة الطلبة الكورد في ديرك أقيم في المقصف البلدي بتاريخ 6/11/2012 حفل تأبيني بمناسبة مرور سنة على رحيل الشاعر والمناضل الكبير عمر لعلي (رينجبر) وقد شارك في هذه المناسبة جمع غفير من الأحزاب السياسية والمنظمات الثقافية والاجتماعية في منطقة ديريك

بدأ الحفل بالوقوف دقيقة صمت على روح الشاعر الكبير وعلى أرواح شهداء الحرية والثورة في سوريا وكوردستان ومن ثم عزف النشيد الوطني أي رقيب  وافتتح الحفل من قبل الشاعرين لوري تلدا ري وعماد ثم تحدث الشاعر لوري عن الفقيد الراحل ودوره في المجتمع الكردي بالقلم والنضال ثم تلا ذلك بأبيات من قصائده و من ثم القي الشاعر عماد مقتطفات من قصائد الشاعر الراحل بين الفينة والأخرى ثم القي الكلمات التالية:
1-المجلس الوطني الكردي في سوريا الأستاذ عمر رسول
2-قصيدة للشاعر إسماعيل عمر لعلي القي من قبل الأستاذ هوشنك منوح
3-كلمة حركة الطلبة الكورد ألقيت من قبل الآنسة رودين عمر
4-قصيدة للشاعر عمر إسماعيل
5- كلمة رابطة الكتاب الكورد في ديرك ألقيت من قبل الآنسة نارين عمر
6- قصيدة للشاعر هوزان دير شوي  
7-قصيدة للشاعر جاويدان
8-قصيدة للشاعر ايبو جان
9- كلمة المهندسين والفنيين الكورد المستقلين الأستاذ عادل
10- وقصيدة من قبل سازيا الشهيد كمال احمد للثقافة والفن الكردي في ديرك
واختتم الحفل بكلمة قصيرة لآل الفقيد من قبل الشاعر هشيار لعلي حيث شكر فيه الحضور ومن ثم قصيدة على الراحل
وتقديراً لمسيرة الراحل عمر لعلي خصص اتحاد الكتاب الكرد /دهوك جائزة سنوية باسم الشاعر عمر لعلي وقد منح جائزة هذه السنة للشاعر الكبير احمد شيخ صالح تقديراً لمسيرته النضالية في خدمة الأدب الكردي واستلم عنه الجائزة الأستاذ عبد الله سيد حسن ومن ثم زار وفد من رابطة الكتاب الكورد في ديرك الشاعر احمد شيخ صالح في بيته بعين ديوار وسلموه الجائزة حيث شكر رابطة الكتاب واتحاد كتاب الكورد / دهوك على هذه الجائزة ثم تحدث عن الأدب ودوره في نضال الشعوب
البرقيات التي وردت من الأحزاب السياسية :
1-البارتي الديمقراطي الكردي في سوريا
2-الحزب الديمقراطي التقدمي الكوردي في سوريا
3- الحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا( البارتي) د.عبد الحكيم بشار

4-  الحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا( البارتي) الأستاذ نصر الدين إبراهيم

5-مكتب حزب يكيتي الكوردي في سوريا كركي لكي
6- حزب الوحدة الديمقراطي في سوريا
7- الدكتور لازكين فخري سكرتير البارتي الديمقراطي في سوريا
8- إدارة صحيفة كلستان نيوز الالكترونية
9- رابطة الصحفيين الكورد في سوريا
10-اتحاد المعلمين الكورد في ديريك
11- معهد بدرخان للغة الكردية
12- هيئة تعليم اللغة الكردية في ديريك
13- اتحاد كتاب الكورد –عامودا
14- مدرسة الشهيد كمال احمد زغات
15-الاتحاد النسائي الكوردي في سوريا
16- المنظمة النسائية للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا
17- المنظمة النسائية للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
18- هولا ملايي جزيري
19- الأستاذ نور الدين معزول –ألمانيا
20- الشاعر بركن بر كردستان تركيا
21-  الأخ سردار عمر عيني –ألمانيا
22-  الأستاذ إدريس عمر ألمانيا
23- عائلة المرحوم احمد يوسف –زغات
24- آل عيني – عنهم شاهين عيني
25- عائلة جميل ساري – بريطانيا  صابر وحاجي
26- الدكتور هوشنك ساري –السعودية 
  

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…