إن قراءة قصائد “لقمان محمود” تشبه قراءة رذاذ المطر و الوحدة و الليل المقمر. أحياناً تشبه المويجات في شفافيتها و أحياناً أخرى تنأى بعيداً على مدى إمتداد الخيال.. و هناك لحظات تشعر بأنها قريبة منك كقرب دموع عينيك.
طاقة هذا القلم تكمن في طاقة الحب الهائلة لديه، أو لأقول لولا ” دلشا” لما كان هناك شعر لدى لقمان، أو في أحسن الأحوال كان يشبه جدولاً جفت مياهه.
الطبيعة، دلشا، رماد الوطن، الليل، الموت، الوحدة، الأم، الإشتعال في العشق الأبدي.. هي لبنات هذه القصائد.
طاقة هذا القلم تكمن في طاقة الحب الهائلة لديه، أو لأقول لولا ” دلشا” لما كان هناك شعر لدى لقمان، أو في أحسن الأحوال كان يشبه جدولاً جفت مياهه.
الطبيعة، دلشا، رماد الوطن، الليل، الموت، الوحدة، الأم، الإشتعال في العشق الأبدي.. هي لبنات هذه القصائد.
إن شعر ” لقمان محمود” هو الفراشة و النار معاً، هو النسيم و الحرور معاً، هو السراب و الواقع. لقد أحببتُ هذه القصائد لأنني لم أسمع كذباً منها.
بقلم: شيركو بيكس
الترجمة عن الكردية: آزاد البرزنجي