مؤسسة تعليم وحماية اللغة الكردية – فرع تربه سبي- تخرج دفعة أولى من طلابها

 بتاريخ  25/2/  2013 في مدينة تربه سبي أقامت مؤسسة تعليم وحماية اللغة الكردية في سوريا فرع تربه سبي  احتفالا  بمناسبة تخريج  دفعة الأولى من الطلاب تعليم اللغة الكردية  وقد بلغ عددهم 114 طالب وطالبة من كافة الفئات العمرية .

وقد استهل الاحتفال بالوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الثورة السورية وشهداء الكورد والكوردستان ، ثم عزف النشيد الوطني الكوردي ( أي رقيب ) . ومن ثم ألقى عريف الحفل كلمة ترحيبية بالضيوف وكان من ضمن الحضور  ( اتحاد طلبة الكرد – اتحاد صحفيين الكرد ) وعدد من الشخصيات الوطنية و المهتمين  بتعليم اللغة الكردية .
وألقيت عدد من الكلمات من قبل كل من:
1- كونفدراسيون تعليم اللغة الكردية
2-  مؤسسة اللغة الكردية
3-  الرابطة الكردية السورية
4- كلمة منظمة الحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( يكيتي ) .
وفي الختام تم توزيع الشهادات على المستحقين والناجحين .
 

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…

قررت مبادرة كاتاك الشعرية في بنغلادش هذه السنة منح جائزة كاتاك الأدبية العالمية للشاعر الكردستاني حسين حبش وشعراء آخرين، وذلك “لمساهمته البارزة في الأدب العالمي إلى جانب عدد قليل من الشعراء المهمين للغاية في العالم”، كما ورد في حيثيات منحه الجائزة. وتم منح الشاعر هذه الجائزة في ملتقى المفكرين والكتاب العالميين من أجل السلام ٢٠٢٤…