دعوة لحضور ذكرى السنوية الرابعة و العشرون للرحيل الفنان محمد شيخو المانيا

تحت شعار”  الفن والثورة توأمان ” ومع قدوم الأعياد والأيام الربيعية ندعوكم لحضور حفل فني غنائي في مدينة ايسين الالمانية وذلك برعاية جمعية نوبهار و مجموعة من نجومنا اللامعين لاحياء ذكرى الفنان الراحل الكبير محمد شيخو الذي ترك لنا ارثاً كبيراً في الفكر والفن .
وبهذه المناسبة ندعوكم لحضور هذا المهرجان الغنائي الكوردي وذلك في تمام الساعة الثانية من بعد
الظهر يوم 17-03-2013
المشاركون :

·  زبـيـر صـالح
·  صلاح رسول
·  أفينا ولات
·  كـريـم شـيخو
·  زهـير جمـيل
·  شـــيرو بتة
·  لقـمان جمــيل
·  براهيم شـيـخو

·  كلستان سوباري

العنوان
Roj : 17/03/2013, Katjimêr: 14.00
Cih :Gemeinde Saal – Bocholder Str 32 
45355 – Essen
Têl : 01734427638 – 015735706240
تقبلوا شكرنا و تقديرنا 
جمعية نوبهار 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ماهين شيخاني

كان مخيم ( برده ره ش ) يرقد بين جبلين صامتين كحارسين منسيّين: أحدهما من الشمال الشرقي، يختزن صدى الرياح الباردة، والآخر من الغرب، رمليّ جاف، كأنّه جدار يفصلنا عن الموصل، عن وطنٍ تركناه يتكسّر خلفنا… قطعةً تلو أخرى.

يقع المخيم على بُعد سبعين كيلومتراً من دهوك، وثلاثين من الموصل، غير أن المسافة الفعلية بيننا…

إدريس سالم

 

ليستِ اللغة مجرّد أداة للتواصل، اللغة عنصر أنطولوجي، ينهض بوظيفة تأسيسية في بناء الهُوية. فالهُوية، باعتبارها نسيجاً متعدّد الخيوط، لا تكتمل إلا بخيط اللغة، الذي يمنحها وحدتها الداخلية، إذ تمكّن الذات من الظهور في العالم، وتمنح الجماعة أفقاً للتاريخ والذاكرة. بهذا المعنى، تكون اللغة شرط لإمكان وجود الهُوية، فهي المسكن الذي تسكن فيه الذات…

مازن عرفة

منذ بدايات القرن الحادي والعشرين، يتسارع الزمن في حياتنا بطريقة مذهلة لا نستطيع التقاطها، ومثله تغير أنماط الحياة الاجتماعية والإنسانية، والاكتشافات المتلاحقة في العلوم والتقنيات، فيما تغدو حيواتنا أكثر فأكثر لحظات عابرة في مسيرة «الوجود»، لا ندرك فيها لا البدايات ولا النهايات، بل والوجود نفسه يبدو كل يوم أكثر إلغازاً وإبهاماً، على الرغم من…

أصدرت منشورات رامينا في لندن كتاب “كنتُ صغيرة… عندما كبرت” للكاتبة السورية الأوكرانية كاترين يحيى، وهو عمل سيريّ يتجاوز حدود الاعتراف الشخصي ليغدو شهادة إنسانية على تقاطعات الطفولة والمنفى والهوية والحروب.

تكتب المؤلفة بصدقٍ شفيف عن حياتها وهي تتنقّل بين سوريا وأوكرانيا ومصر والإمارات، مستحضرةً محطات وتجارب شكلت ملامحها النفسية والوجودية، وموثقةً لرحلة جيل عاش القلق…