امسية شعرية في قاعة مؤسسة الشهيد كمال احمد للثقافة الكوردية ومكتب البارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا

بتاريخ 1932013 وبمناسبة قدوم اعياد اذار ونوروز اقيمت أمسية شعرية وبمشاركة koma serhed  التى قدمت باقة من الاغاني الفلكلورية القومية وذلك في قاعة الشهيد كمال احمد للثقافة الكوردية في ديرك وبحضور جمع غفير من جماعير ديركا حمكو ومن المثقفين والشعراء والشباب والنساء وممثلي الاحزاب السياسية الكوردية والمنظمات المدنية والشخصيات الدينية ومنظمات الاخوة المسيحية 
في بداية الامسية وقف الحضور دقيقة صمت على ارواح الشهداء الكورد وشهداء الثورة السورية 
ثم بدأ الشعراء الذين يتراوح عددهم 22 شاعراً من مختلف مناطق ديرك بالقاء قصائدهم الشعرية بهذه المناسبة القومية والغالية على قلوب جميع الشعب الكوردي بمختلف الون التعابير التى تهدف الى حرية ووحدة الشعب الكوردي 
كما كان يتخلل فقرات القصائد الشعرية باقات من الاغاني الفلكلورية والقومية من حناجر koma serhed  لفنون الموسيقية التى لاقت اعجاباً كبيراً من الجماهير
واليلكم الاسماء:
1- عريف الحفل عماد رمضان عضو مؤسسة الشهيد كمال احمد للثقافة الكوردية  
2- koma serhed للفنون والموسيقة
3- جاويدان
4- ابو جومرد
5- محمد يوسف شيخموس
6- نيرين 
7- راما 
8- صالح ابو شوقي
9- حسين يوسف شيخموس
10- عرب ابو سميان
11- عبد الرحمن سليمان 
12 جوان ديرك
13- احمد صوفي
14- ساجدا
15- بهار 
16- ايبو جان 
17- شرزاد
18- ماوش
19 هبة
20- او شنكل
21- لوري تلداري 
22- انور صوفي 
23- اسماعيل ابو ريناس 
24- هوزان ديرشوي

 الهيئة الاعلامية لمؤوسسة الشهيد كمال احمد للثقافة الكوردية في ديرك

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالرزاق محمود عبدالرحمن

كان في صدري شرفة تطل على سماوات بعيدة،
أعلق عليها أمنياتي كفوانيس صغيرة،
حتى وإن كانت الحياة ضيقة، كنت أزيّنها بخيوط من الأمل،
أجمع فتات الفرح، وأصنع منه أحلامًا تكفيني لأبتسم.
كنت أعيش على فكرة التغيير، أتنفسها كل صباح،
وأخطط، وأتخيل، وأصدق أن الغد قد يجيء أجمل.

أما الآن…
فالنوافذ مغلقة، والستائر مثقلة بغبار الخيبات،
وألواني باهتة، وفرشاتي صارت ثقيلة بين…

عِصْمَتْ شَاهِينْ اَلدُّوسَكِي

وَدَعَتُ فِي نَفْسِي ضِيقَ الْحَيَاة

وَأَلَمَّ الْأحْزْانِ والْجِرَاحَات

أَذْرُفُ الدُّمُوعَ بِصَمْتٍ

كَأَنِّي أَعْرِفُ وَجَعَ الْعَبَرَات

أُصِيغُ مِنْ الْغُرْبَةِ وَحْدَتِي

بَيْنَ الْجُدْرَانِ أَرْسُمُ الْغُرْبَات

 

**********

يَا حِرمَاني الْمُكَوَّرِ فِي ظَلَامي

يَا حُلُمي التَّائِهِ فِي الْحَيَاة

كَمْ أشْتَاقُ إلَيْكَ وَالشَّوْقُ يُعَذِّبُنِي

آَهٍ مِنْ شَوْقٍ فِيه عَذَابَات

لَا تَلَّومْ عَاشِقَاً أَمْضَى بَيْن سَرَابٍ

وَتَرَكَ وَرَاءَهُ أَجْمَلَ الذِّكْرَيَات

**********

أَنَا الْمَلِكُ بِلَا تَاجٍ

أَنَا الرَّاهِبُ بِلَا بَلَاطٍ

أَنَا الْأَرْضُ بِلَا سَمَوَات

وَجَعِي مَدُّ الْبَحْرِ…

ميران أحمد

أصدرت دار ماشكي للطباعة والنشر والتوزيع مؤخراً المجموعة الشعرية الأولى، للشاعر الإيزيدي سرمد سليم، التي حملت عنوان: «ملاحظات من الصفحة 28»، وجاءت في 88 صفحة من القطع المتوسط.

تأتي هذه المجموعة بوصفها التجربة الأولى للشاعر، لتفتح باباً على صوت جديد من شنكال، يكتب من هوامش الألم والذاكرة الممزقة، بلغة جريئة تشبه اعترافاً مفتوحاً على الحياة…

حاوره: إدريس سالم

تنهض جميع نصوصي الروائية دون استثناء على أرضية واقعية، أعيشها حقيقة كسيرة حياة، إلا إن أسلوب الواقعية السحرية والكوابيس والهلوسات وأحلام اليقظة، هو ما ينقلها من واقعيتها ووثائقيتها المباشرة، إلى نصوص عبثية هلامية، تبدو كأنها منفصلة عن أصولها. لم أكتب في أيّ مرّة أبداً نصّاً متخيّلاً؛ فما يمدّني به الواقع هو أكبر من…