افتتاح معرض الفنانة سمر دريعي في قاعة وزارة الثقافة في العاصمة هولير

   صرح مدير العلاقات العامة في مؤسسة كاوا للثقافة الكردية بما يلي:
  تم صباح اليوم الثلاثاء في الساعة الحادية عشر وبرعاية السيد وزير الثقافة في حكومة اقليم كردستان افتتاح معرض الفنانة الكردية السورية السيدة سمر دريعي على قاعة وزارة الثقافة في العاصمة هولير وبحضور جمع من متذوقي الفن ومراسلي وكالات الأنباء والمنابرالاعلامية .

  وباسم السيد الوزير والسيد طاهر سعد الله نائب محافظ هولير والمدير العام للآثار في الوزارة السيد كنعان المفتي وبتكليف أخوي من جانبهم قام رئيس مؤسسة كاوا للثقافة الكردية السيد صلاح بدرالدين بقص شريط الافتتاح
 ثم بدأت الفنانة المبدعة وفي جولة على رسومها بتقديم شروحات حول معانيها وماترمز اليه ومن الجدير بالذكر أن المعرض سيستمر لاسبوع ثم ستوضع الرسوم في مزاد علني ويرصد ريعها في خدمة عملية اغاثة النازحين السوريين .

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…