ندوة ثقافية بعنوان (نساء عظيمات)

من فعاليات اللجنة الثقافية في الأتحاد النسائي الكوردي في سوريا أقامت ندوة ثقافية بعنوان – نساء عظيمات  
وقد افتتحت الندوة بالترحيب بالضيوف والوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء كوردستان والثورة السورية 
ثم القت الأنسة كليستان بشير مقالة بعنوان المرأة ليست أقل شأناً من الرجل والمرأة الكوردية ليست أقل شأناً من مثيلاتها من نساء العالم 
ثم تخللت الندوة مقاطع شعرية باللغة الكوردية من قبل كل من الأنسة شيرين ملا احمد و بيريفان ملا احمد ونارين عباس 
والقت بعض عضوات الأتحاد التالي اسمائهم لمحة عن حياة بعض النساء المميزات وكان على الشكل التالي
حياة ليلى قاسم القتها الأنسة بيريفان ملا احمد 
حياة ليلى زانا القتها الأنسة رانيا إبراهيم 
حياة ساكينة جانسيز القتها الأنسة نالين عباس 
حياة الأديبة روشن بدرخان القتها الأنسة كيما تيشى
حياة ماري كوري القتها الأنسة شيرين ملا احمد
حياة مي زيادة القتها الأنسة هيوا تيشى
وقد غطت الندوة الأعلامية سوسن إبراهيم مشكورة

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

علي شمدين

المقدمة:

لقد تعرفت على الكاتب حليم يوسف أول مرّة في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، وذلك خلال مشاركته في الندوات الثقافية الشهرية التي كنا نقيمها في الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، داخل قبو أرضي بحي الآشورية بمدينة القامشلي باسم ندوة (المثقف التقدمي)، والتي كانت تحضره نخبة من مثقفي الجزيرة وكتابها ومن مختلف…

تنكزار ماريني

 

فرانز كافكا، أحد أكثر الكتّاب تأثيرًا في القرن العشرين، وُلِد في 3 يوليو 1883 في براغ وتوفي في 3 يونيو 1924. يُعرف بقصصه السريالية وغالبًا ما تكون كئيبة، التي تسلط الضوء على موضوعات مركزية مثل الاغتراب والهوية وعبثية الوجود. ومن المميز في أعمال كافكا، النظرة المعقدة والمتعددة الأوجه للعلاقات بين الرجال والنساء.

ظروف كافكا الشخصية…

إبراهيم اليوسف

مجموعة “طائر في الجهة الأخرى” للشاعرة فاتن حمودي، الصادرة عن “رياض الريس للكتب والنشر، بيروت”، في طبعتها الأولى، أبريل 2025، في 150 صفحة، ليست مجرّد نصوص شعرية، بل خريطة اضطراب لغويّ تُشكّل الذات من شظايا الغياب. التجربة لدى الشاعرة لا تُقدَّم ضمن صور متماسكة، بل تُقطّع في بنية كولاجية، يُعاد ترتيبها عبر مجازٍ يشبه…

ماهين شيخاني.

 

وصلتُ إلى المدينة في الصباح، قرابة التاسعة، بعد رحلة طويلة من الانتظار… أكثر مما هي من التنقل. كنت متعبًا، لكن موعدي مع جهاز الرنين المغناطيسي لا ينتظر، ذاك الجهاز الذي – دون مبالغة – صار يعرف عمودي الفقري أكثر مما أعرفه أنا.

ترجّلتُ من الحافلة ألهث كما لو أنني خرجتُ للتو من سباق قريتنا الريفي،…