الاعلان عن تآسيس منظمة الدفاع عن حقوق المرآة (منظمة افين لحقوق المرآة و الطفل في الدرباسية)

بحضور حشد من اهالي الدرباسية بين رجال و النساء في يوم امس وذلك في مركز زلال للثقافة الكوردية و بحضور عدد من المثقفين و المحاميين و المهتمين بشآن المرآة اعلنت هذه المظمة ولادتها ولتقدم نفسها في خدمة المرآة وتعلن عن بعض اهدافها وهي : 
١ – تآكيد دور المرآة في المجتمع
٢-  حماية المرآة من الاستغلال
٣-  حماية المرآة من الظلم في الحياة الزوجية
٤ – تشكيل لجان لمساعدة المرآة لحل مشاكلها
٥-  مساعدة الاسر الفقيرة مادية وقدر المستطاع
٦-  الدفاع عن حق المرآة في الوراثة
٧ – ممارسة حرياتها الشخصية
وبعد الانتهاء عن اعلان المنظمة من قبل الاداريين فيها و برنامج عملهم المستقبلي تم فتح باب الاسئلة امام الحضور ….وبعد حوالي ساعة ونصف من انطلاقت هذه الجلسة انتهت ليعود الناس الى بيوتهم على امل ان ترى هذه المنظمة النور
المكتب الاعلامي
مركز زلال للثقافة كوردية في الدرباسية
http://www.facebook.com/Navenda.Zalal

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

علي شمدين

المقدمة:

لقد تعرفت على الكاتب حليم يوسف أول مرّة في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، وذلك خلال مشاركته في الندوات الثقافية الشهرية التي كنا نقيمها في الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، داخل قبو أرضي بحي الآشورية بمدينة القامشلي باسم ندوة (المثقف التقدمي)، والتي كانت تحضره نخبة من مثقفي الجزيرة وكتابها ومن مختلف…

تنكزار ماريني

 

فرانز كافكا، أحد أكثر الكتّاب تأثيرًا في القرن العشرين، وُلِد في 3 يوليو 1883 في براغ وتوفي في 3 يونيو 1924. يُعرف بقصصه السريالية وغالبًا ما تكون كئيبة، التي تسلط الضوء على موضوعات مركزية مثل الاغتراب والهوية وعبثية الوجود. ومن المميز في أعمال كافكا، النظرة المعقدة والمتعددة الأوجه للعلاقات بين الرجال والنساء.

ظروف كافكا الشخصية…

إبراهيم اليوسف

مجموعة “طائر في الجهة الأخرى” للشاعرة فاتن حمودي، الصادرة عن “رياض الريس للكتب والنشر، بيروت”، في طبعتها الأولى، أبريل 2025، في 150 صفحة، ليست مجرّد نصوص شعرية، بل خريطة اضطراب لغويّ تُشكّل الذات من شظايا الغياب. التجربة لدى الشاعرة لا تُقدَّم ضمن صور متماسكة، بل تُقطّع في بنية كولاجية، يُعاد ترتيبها عبر مجازٍ يشبه…

ماهين شيخاني.

 

وصلتُ إلى المدينة في الصباح، قرابة التاسعة، بعد رحلة طويلة من الانتظار… أكثر مما هي من التنقل. كنت متعبًا، لكن موعدي مع جهاز الرنين المغناطيسي لا ينتظر، ذاك الجهاز الذي – دون مبالغة – صار يعرف عمودي الفقري أكثر مما أعرفه أنا.

ترجّلتُ من الحافلة ألهث كما لو أنني خرجتُ للتو من سباق قريتنا الريفي،…