الاعلان عن تآسيس منظمة الدفاع عن حقوق المرآة (منظمة افين لحقوق المرآة و الطفل في الدرباسية)

بحضور حشد من اهالي الدرباسية بين رجال و النساء في يوم امس وذلك في مركز زلال للثقافة الكوردية و بحضور عدد من المثقفين و المحاميين و المهتمين بشآن المرآة اعلنت هذه المظمة ولادتها ولتقدم نفسها في خدمة المرآة وتعلن عن بعض اهدافها وهي : 
١ – تآكيد دور المرآة في المجتمع
٢-  حماية المرآة من الاستغلال
٣-  حماية المرآة من الظلم في الحياة الزوجية
٤ – تشكيل لجان لمساعدة المرآة لحل مشاكلها
٥-  مساعدة الاسر الفقيرة مادية وقدر المستطاع
٦-  الدفاع عن حق المرآة في الوراثة
٧ – ممارسة حرياتها الشخصية
وبعد الانتهاء عن اعلان المنظمة من قبل الاداريين فيها و برنامج عملهم المستقبلي تم فتح باب الاسئلة امام الحضور ….وبعد حوالي ساعة ونصف من انطلاقت هذه الجلسة انتهت ليعود الناس الى بيوتهم على امل ان ترى هذه المنظمة النور
المكتب الاعلامي
مركز زلال للثقافة كوردية في الدرباسية
http://www.facebook.com/Navenda.Zalal

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ماهين شيخاني

كان مخيم ( برده ره ش ) يرقد بين جبلين صامتين كحارسين منسيّين: أحدهما من الشمال الشرقي، يختزن صدى الرياح الباردة، والآخر من الغرب، رمليّ جاف، كأنّه جدار يفصلنا عن الموصل، عن وطنٍ تركناه يتكسّر خلفنا… قطعةً تلو أخرى.

يقع المخيم على بُعد سبعين كيلومتراً من دهوك، وثلاثين من الموصل، غير أن المسافة الفعلية بيننا…

إدريس سالم

 

ليستِ اللغة مجرّد أداة للتواصل، اللغة عنصر أنطولوجي، ينهض بوظيفة تأسيسية في بناء الهُوية. فالهُوية، باعتبارها نسيجاً متعدّد الخيوط، لا تكتمل إلا بخيط اللغة، الذي يمنحها وحدتها الداخلية، إذ تمكّن الذات من الظهور في العالم، وتمنح الجماعة أفقاً للتاريخ والذاكرة. بهذا المعنى، تكون اللغة شرط لإمكان وجود الهُوية، فهي المسكن الذي تسكن فيه الذات…

مازن عرفة

منذ بدايات القرن الحادي والعشرين، يتسارع الزمن في حياتنا بطريقة مذهلة لا نستطيع التقاطها، ومثله تغير أنماط الحياة الاجتماعية والإنسانية، والاكتشافات المتلاحقة في العلوم والتقنيات، فيما تغدو حيواتنا أكثر فأكثر لحظات عابرة في مسيرة «الوجود»، لا ندرك فيها لا البدايات ولا النهايات، بل والوجود نفسه يبدو كل يوم أكثر إلغازاً وإبهاماً، على الرغم من…

أصدرت منشورات رامينا في لندن كتاب “كنتُ صغيرة… عندما كبرت” للكاتبة السورية الأوكرانية كاترين يحيى، وهو عمل سيريّ يتجاوز حدود الاعتراف الشخصي ليغدو شهادة إنسانية على تقاطعات الطفولة والمنفى والهوية والحروب.

تكتب المؤلفة بصدقٍ شفيف عن حياتها وهي تتنقّل بين سوريا وأوكرانيا ومصر والإمارات، مستحضرةً محطات وتجارب شكلت ملامحها النفسية والوجودية، وموثقةً لرحلة جيل عاش القلق…