البرنامج التعليمي لمركز zelal للثقافة الكردية

يعلن مركز zelal للثقافة الكوردية في مدينة الدرباسية عن بدء التسجيل في دورات اللغة الكوردية لجميع المراحل والفئات العمرية:
1- المرحلة الأولى (0.0 ) :  الآنسة أمل كاسو – الأنسة سوزان علاوي 
2- المرحلة الثانية  (0.1)  : الآنسة جودي ملا سعيد
3- المرحلة الثالثة   (0.2) : الآنسة همرين ملا سعيد 

4- المرحلة الرابعة مرحلة قواعد  ( 1 ) الأستاذ أكرم تعلو
و بالإضافة إلى الدورات التالية :
1ـ  اللغة الإنكليزية (محادثة المنهاج الأمريكي ) الأنسة روكن نوح
2ـ اللغة الإنكليزية (محادثة المنهاج البريطاني  ) الأستاذ رائد شلال 
3ـ اللغة الفرنسية (محادثة ) الأستاذ شورش سينو – الأستاذ بهاء حسو 
4ـ  فن الموسيقى (المرحلة البدائية ) الأستاذ حسين محمود
5ـ  فن الرسم الأستاذ بهاء حسو
التسجيل في مقر المركز  أو الاتصال على الرقم التالي    713510
http://www.facebook.com/Navenda.Zalal
navenda zelal

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عصمت شاهين الدوسكي

 

ربما هناك ما یرھب الشاعر عندما یكون شعره تحت مجھر الناقد وھذا لیس بالأمر الحقیقي ، فالشاعر یكتب القصیدة وينتهي منھا لیتحول إلى تجربة جدیدة ،حتى لو تصدى لھ ناقد وبرز لھ الایجابیات وأشار إلى السلبیات إن وجدت ، فلیس هناك غرابة ، فالتحلیل والتأویل یصب في أساس الواقع الشعري ،وكلما كتب الشاعر…

فيان دلي

 

أرحْتُ رأسي عندَ عُنقِ السماءْ،

أصغيْتُ لأنفاسِ المساءْ،

بحثْتُ فيها عن عُودٍ ثقاب،

عن فتيلٍ يُشعلُ جمرةَ فؤادي،

ناري الحبيسةَ خلفَ جدرانِ الجليد.

 

* * *

 

فوجدْتُه،

وجدْتُه يوقظُ ركودَ النظرةِ،

ويفكّكُ حيرةَ الفكرةِ.

وجدْتُه في سحابةٍ ملتهبةٍ،

متوهّجةٍ بغضبٍ قديم،

أحيَتْ غمامةَ فكري،

تلك التي أثقلَتْ كاهلَ الباطنِ،

وأغرقَتْ سماءَ مسائي

بعبءِ المعنى.

 

* * *

 

مساءٌ وسماء:

شراعٌ يترنّحُ،

بينَ ميمٍ وسين.

ميمُ المرسى، عشبٌ للتأمّلِ وبابٌ للخيال

سينُ السموّ، بذرةٌ للوحي…

ربحـان رمضان

بسعادة لاتوصف استلمت هدية رائعة أرسلها إلي الكاتب سمكو عمر العلي من كردستان العراق مع صديقي الدكتور صبري آميدي أسماه ” حلم الأمل ” .

قراته فتداخلت في نفسي ذكريات الاعتقال في غياهب معتقلات النظام البائد الذي كان يحكمه المقبور حافظ أسد .. نظام القمع والارهاب والعنصرية البغيضة حيث أنه كتب عن مجريات اعتقاله في…

ادريس سالم

 

«إلى تلك المرأة،

التي تُلقّبُني بربيع القلب..

إلى الذين رحلوا عني

كيف تمكّنْتُ أنا أيضاً على الهروب

لا أريدُ سوى أن أرحلَ من نفسي…».

يفتتح الشاعر الكوردي، ميران أحمد، كتابه «طابق عُلويّ»، بإهداء مليء بالحميمية، ملطّخ بالفَقد، يفتتحه من قلب الفَقد، لا من عتبة الحبّ، يخاطب فيه امرأة منحته الحبّ والحياة، لقّبته «ربيع القلب». لكن ما يُروى ليس نشوة…