الكاتب: خاشع رشيد
07/11/2013
07/11/2013
أجاريك في عبودية حدسٍ أو إلهام
من تحت لحافٍ، أو فوق طاولة
على صفحةٍ ذاهبةٍ لإهمال قريب… لا فرق يذكر أبداً
مقابلة لومٍ أحياناً
أمرٌ غير عاجلٍ. إطلاقاً
بالكاد يكون جائزاً في مستوي
لي. بالمطلق… وربّما لكم أيضاً
لا تحدثها آنيّة الظروف… وللأسبقيّة عموميّةٌ ميّتة
الأهميّة هنا… كما في الكثير من الأماكن
قد تعني المطلق في تفاصيل لن ندركها
مسروقةٌ وموضوعةٌ في أجَلٍ تائه
تعني نفسها. تعني قوامها. تعاني من كلّ معانيها
يبقى الكُرد… قصيدة كلّ مستقبل
وهلة… لحظة
ماذا يحدث؟
لم تنهي استماعك بعد
لا تزال تحسّ بكلّ شيء
أنا أيضاً لم أنتهي
لم تكن بحاجة… في الأساس
لا أنت ولا هم… وربّما أنا أيضاً… في النّهاية
طبيعيّة كل ما تحاول إخفائها دائماً
وتخفي نفسك… أنت كلّك. بل وأشياءٌ أخرى. ربّما منّي أيضاً
هكذا… لهذه الأمور
وكذلك تستمرّ الحالة
في عمق النّفْس وعصيان الذّات
مقاطعة حالة ندمٍ أخرى
تمتثل حين حضور وقائع مُبعَدة
فائت هذا الجدال الجانبي… كما نفسك
في غير قناعةٍ. وغير لؤمٍ. ودون عذرٍ يُذكَر
دونما أحدٍ آخر، ودون أسف… قط
العمالة المتغيّرة، الملوّنة، المتعوّدة، الموروثة، المباعة رخيصاً… دائماً
تعدّ مركّب مضعّف… مقياسٌ جديدٌ في المخادعة
كأن لا تأليف… تبقى أنت، كما أنت
كلّ شيءٍ آخر سواك
لم نكن قد بدأنا بتسميّة شيء
دخلناها عراة… المكان منقسمٌ، مرحليّ
لا أنسى شيئاً…
أنت أيضاً؛ لا تنسى أن كل الكلمات مشبعة بالشّتم اللازائل.
لا تتوقف
وأنت أيتها العصافير عودي إلى مسقط رأسي
أنا لم أخرج من هناك أبداً
أنا لا أموت هناك… أنا خالدٌ هناك، كما موطني.
الأهميّة هنا… كما في الكثير من الأماكن
قد تعني المطلق في تفاصيل لن ندركها
مسروقةٌ وموضوعةٌ في أجَلٍ تائه
تعني نفسها. تعني قوامها. تعاني من كلّ معانيها
يبقى الكُرد… قصيدة كلّ مستقبل
وهلة… لحظة
ماذا يحدث؟
لم تنهي استماعك بعد
لا تزال تحسّ بكلّ شيء
أنا أيضاً لم أنتهي
لم تكن بحاجة… في الأساس
لا أنت ولا هم… وربّما أنا أيضاً… في النّهاية
طبيعيّة كل ما تحاول إخفائها دائماً
وتخفي نفسك… أنت كلّك. بل وأشياءٌ أخرى. ربّما منّي أيضاً
هكذا… لهذه الأمور
وكذلك تستمرّ الحالة
في عمق النّفْس وعصيان الذّات
مقاطعة حالة ندمٍ أخرى
تمتثل حين حضور وقائع مُبعَدة
فائت هذا الجدال الجانبي… كما نفسك
في غير قناعةٍ. وغير لؤمٍ. ودون عذرٍ يُذكَر
دونما أحدٍ آخر، ودون أسف… قط
العمالة المتغيّرة، الملوّنة، المتعوّدة، الموروثة، المباعة رخيصاً… دائماً
تعدّ مركّب مضعّف… مقياسٌ جديدٌ في المخادعة
كأن لا تأليف… تبقى أنت، كما أنت
كلّ شيءٍ آخر سواك
لم نكن قد بدأنا بتسميّة شيء
دخلناها عراة… المكان منقسمٌ، مرحليّ
لا أنسى شيئاً…
أنت أيضاً؛ لا تنسى أن كل الكلمات مشبعة بالشّتم اللازائل.
لا تتوقف
وأنت أيتها العصافير عودي إلى مسقط رأسي
أنا لم أخرج من هناك أبداً
أنا لا أموت هناك… أنا خالدٌ هناك، كما موطني.
……………………………………………………………