منح الشاعرالكردي فرهاد عجموجائزة جكرخوين للإبداع الشعري

قررت لجنة جائزة جكرخوين للإبداع الشعري الكردي في دورتها الجديدة2013 منحها للشاعرالكردي فرهاد عجمو، وذلك لفرادة صوته الشعري، وجهوده في خدمة القصيدة الكردية، عبرعقود من تجربته، على اعتباره أحد الأصوات الشعرية الكردية الأصيلة، وذات الملامح الواضحة.

وجائزة جكرخوين التي أطلقت في العام 2001 ،منحت لعدد من الشعراء الكرد وهم: سيدايي كلش- بي بهار-ملانوري هساري- محمد علي حسو- خليل محمد علي
لجنة جائزة جكرخوين ستقيم حفل تسليم الجائزة للشاعرفرهاد عجمو في تمام الساعة11 من صباح يوم الجمعة15-11-2013 في منزل الشاعرجكرخوين- في قامشلو- الحي الغربي- و الذي يجرى فيه التكريم في كل دورة
للتواصل والحضوروالتنسيق:
أسرة الجائزة: عبدالصمد محمود
00905392796203
عن رابطة الكتاب
شهناز شيخة
0988049630
أحمد حيدر
456356
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…