تخريج دفعة كبيرة من طلاب اللغة الكردية في الدرباسية من قبل مركز زلال

بجهود شبابية جبارة و تكاتف مع نخبة من المدرسيين المتمكنين
 قام مركز زلال للثقافة و الفن الكوردي في الدرباسية بتخريج دفعة كبيرة من طلاب اللغة الكوردية بهدف نشر و تمكين الاجيال المتلاحقة من ابناء الشعب الكوردي الى فهم لغته 
وذلك عبر مراحل بحسب التخصص العمري و الامكانات المتوفرة لدى كل طالب …
 حيث وصل عدد المتخرجين الى ٣٤٤ طالب و طالبة و ذلك باشراف الاستاذ الكبير – اكرم تعلو – جودي سعيد – همرين سعيد – امل كاسو -سوسن علاوي .. 
هذا وقد قررت ادارة المركز توزيع الشهادات على شكل دفعات لعددة ايام . 
و يذكر بانه سيتم تخريج طلاب من دورات التمريض باشراف الدكتور نزير بافي ديروك و دورة محادثة باللغة الفرنسية  باشراف الاستاذ شورش سينو  وبهاء حسو …….
 الجدير بالذكر بان المركز فتح ابوابه منذ اكثر من عام وهو يقوم بكل هذه الجهود بشكل مجاني للطلاب
https://www.facebook.com/Navenda.Zalal

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…