صدر اليوم، 2-3-2014بيان كاذب عما يسمى ب”اتحاد الكتاب الكرد” يدعى فيه كاتبه أن رابطة الكتاب قد انضمت إلى الاتحاد المذكور..؟
وللأسف، فإن البيان المذكور لا صلة له بالصدق، فقد انضم أربعة أعضاء منظمون، من الرابطة -فقط- وهم من مدينة واحدة، إلىالاتحاد المذكور، ورابطة الكتاب التي يصل عددها المئات لا علاقة لها بالبيان المذكور، وللأسف، أن من صاغ البيان، يعرف أنه ملفق، ولا أساس له، وهو للدعاية، بغرض جني مكاسب معينة، ونستغرب كيف أن من يحمل صفة الكاتب، يقدم على مثل هذا الافتراء.
وللأسف، فإن البيان المذكور لا صلة له بالصدق، فقد انضم أربعة أعضاء منظمون، من الرابطة -فقط- وهم من مدينة واحدة، إلىالاتحاد المذكور، ورابطة الكتاب التي يصل عددها المئات لا علاقة لها بالبيان المذكور، وللأسف، أن من صاغ البيان، يعرف أنه ملفق، ولا أساس له، وهو للدعاية، بغرض جني مكاسب معينة، ونستغرب كيف أن من يحمل صفة الكاتب، يقدم على مثل هذا الافتراء.
رابطة الكتاب مستمرة، في فعالياتها، وهي أول هيئة للكتاب والصحفيين في سوريا، وكما أنها تحتفل هذه الأيام بمرور عشر سنوات على تأسيسها، والغريب أن العدد الاحتفالي الأخير من جريدة الرابطة بينوسانو، قد صدر في اليوم الذي يدعي البيان فيه حل الرابطة. وتطلب الرابطة من موقعي البيان أسماء أكثر من أربعة أعضاء، فعليين، في الرابطة، لم يحضروا مؤتمراتها السابقة، وانضموا اليوم، إلى الاتحاد آنف الذكر، بل هي تطالبهم، بقائمة بأسماء المنضمين من بقية المدن والمناطق الكردية، وهكذا بالنسبة لأعضاء الخارج.
2-3-2014
خورشيد شوزي
الناطق الرسمي باسم رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا