رابطة الكتاب والصحفيين تمنح الشاعرالكردي كوني رش جائزة جكرخوين للإبداع الشعري في دورتها الجديدة:

  قررت لجنة جائزة جكرخوين للإبداع الشعري،  منحها في دورتها الجديدة2014،  للشاعر والأديب الكردي كوني رش، تقديراً لجهوده في  خدمة الثقافة والإبداع الكرديين على امتداد حوالي ثلاثين عاماً.

وجائزة جكرخوين التي أطلقت في العام 2001، هي إحدى الجوائز التي تصدرها رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا، وقد منحت لعدد من الشعراء الكرد، وهم: سيدايي كلش- بي بهار- ملا نوري هساري- محمد علي حسو- خليل محمد علي يونس-فرهاد عجمو.
والجديربالذكرأن  حفل تسليم الجائزة  للشاعركوني رش سيتم بمناسبة يوم عيدالشعرالعالمي، في منزل الشاعر الكبيرالراحل جكرخوين و الكائن في الحي الغربي في قامشلو
وسيعلن عن موعد وزمن الاحتفال في وقت لاحق

ستوكهولم

7-3-2014

المشرفة على الجائزة

سعاد جكرخوين

“بونيا جكرخوين”

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…