اتحاد الكتاب الكرد يأمل من الجهات والمنظمات الثقافية التعامل معه كجهة وحيدة ممثلة للكتاب الكرد في في سوريا

إننا وبعد أن توحدنا نحن -اتحاد الكتاب الكرد – سوريا ورابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا – ضمن إطار واحد هو (اتحاد الكتاب الكرد- سوريا)، وذلك بعد أن أصدرت الرابطة بيانا بحجب الثقة عن قيادة الخارج، ثم بيانا توحيدياً مع الاتحاد الذي صار يضم معظم كتاب الداخل والخارج وقد تبنينا جميع الجوائز كجائزة جكرخوين  وأوصمان صبري وملا أحمد نامي ومشعل التمو وملا نوري هساري وملا بالو ورزو أوسي ونور الدين ظاظا وقدري جان وسيداي تيريز.

لذا نأمل من الجهات و المنظمات الثقافية التعامل معنا كجهة وحيدة ممثلة للكتاب الكرد في سوريا وان يكون التعامل بشكل رسمي و تجاوز التعامل الفردي و الشخصي وذلك خدمة للصالح العام ولشعبنا الكردي.
قامشلو 9-3- 2014

اتحاد الكتاب الكرد- سوريا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…