جمعية نوبهار للثقافة والفن الكرديين تحيي ذكرى إصدار أول صحيفة كردية

بمناسبة  الذكرى السادسة عشرة بعد المئة لإصدار أول صحيفة كوردية وعيد الصحافة الكردية تدعوكم (جمعية نوبهار للثقافة والفن الكورديين) إلى ندوة في مدينة إيسن بألمانيا تحت عنوان “الإعلام الكوردي بين التحديات والآمال”
 يشارك في الندوة:
 إبراهيم اليوسف ” كاتب وصحفي” وسيتطرق إلى محطات من تجربته الإعلامية
عاكف حسن “سياسي مستقل” وسيقف على واقع الإعلام المرئي الكوردي والديمقراطية
محمد ميرو “بكالوريوس  في  دراسات التواصل و السياسة، طالب ماجستر في دراسات إعلامية ” سيتناول الإعلام الكوردي في ظل الثورة السورية

 وسيشارك  في الاحتفال كل من الفنانين : زهير جميل و عازف الأورك فيلاد
التاريخ يوم الأحد 27-04-2014 الساعة الثانية بعد الظهر 14,00
 
العنوان AWO HAUS Unterdorfer Str.19a (im Hof) 45143. Essen
 
للاستفسار 015735706240

 01797313549

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…

صدرت الترجمة الفرنسية لسيرة إبراهيم محمود الفكرية” بروق تتقاسم رأسي ” عن دار ” آزادي ” في باريس حديثاً ” 2025 “، بترجمة الباحث والمترجم صبحي دقوري، وتحت عنوان :

Les éclaires se partagent ma tête: La Biography Intellectuelle

جاء الكتاب بترجمة دقيقة وغلاف أنيق، وفي ” 2012 ”

وقد صدر كتاب” بروق تتقاسم رأسي: سيرة فكرية” عن…

كردستان يوسف

هل يمكن أن يكون قلم المرأة حراً في التعبير؟ من روح هذا التساؤل الذي يبدو بسيطاً لكنه يعكس في جوهره معركة طويلة بين الصمت والكلمة، بين الخضوع والوعي، بين التاريخ الذكوري الذي كتب عنها، وتاريخها الذي تكتبه بنفسها الآن، فكل امرأة تمسك القلم تمسك معه ميراثاً ثقيلا ً من المنع والتأطير والرقابة، وكل حرف…