توضيح من وجهاء عشيرة الحاج السليمانية

انتشرت في الفترة الأخيرة ظاهرة إصدار الكتب اعتماداً على معلومات متضاربة وخاطئة وبعيدة كل البعد عن الحيادية والحقائق التاريخية، منها كتاب (تل شعير) للسيد لقمان يوسف و(حقائق الترحال) للسيد هندي حسو.
بناءً عليه نعلن بأن ماورد في الكتابين لا يمت الى الحقيقة والمصداقية وبعيدة عن المهنية كل البعد وتسبب في حدوث إشكاليات اجتماعية حملت في طياتها الإساءة الى بعض الشخصيات والرموز الهامة للعشيرة آنذاك..

لذا نطلب سحب هذه الكتب والاعتذار لمن تم التشهير بهم كرد اعتبار.
1 – برجس يوسف سليمان
2 – يحيى يوسف سليمان
3 – محمد علي صالح اليوسف
4 – دارا يوسف يوسف
5 – عبد الجليل يوسف حسو
6 – عباس علي حسن
7 – فرحان عبدي العمر
8 – داود علي عمر
9 – فرهات عبد الحميد حسن
10 – محمد سليم يوسف عيسى
11 – فوزي أحمد العيسى

القامشلي 25 نيسان 2014

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

دريس سالم

 

«إلى تلك المرأة،

التي تُلقّبُني بربيع القلب..

إلى الذين رحلوا عني

كيف تمكّنْتُ أنا أيضاً على الهروب

لا أريدُ سوى أن أرحلَ من نفسي…».

يفتتح الشاعر الكوردي، ميران أحمد، كتابه «طابق عُلويّ»، بإهداء مليء بالحميمية، ملطّخ بالفَقد، يفتتحه من قلب الفَقد، لا من عتبة الحبّ، يخاطب فيه امرأة منحته الحبّ والحياة، لقّبته «ربيع القلب». لكن ما يُروى ليس نشوة…

علي شمدين

المقدمة:

لقد تعرفت على الكاتب حليم يوسف أول مرّة في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، وذلك خلال مشاركته في الندوات الثقافية الشهرية التي كنا نقيمها في الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، داخل قبو أرضي بحي الآشورية بمدينة القامشلي باسم ندوة (المثقف التقدمي)، والتي كانت تحضره نخبة من مثقفي الجزيرة وكتابها ومن مختلف…

تنكزار ماريني

 

فرانز كافكا، أحد أكثر الكتّاب تأثيرًا في القرن العشرين، وُلِد في 3 يوليو 1883 في براغ وتوفي في 3 يونيو 1924. يُعرف بقصصه السريالية وغالبًا ما تكون كئيبة، التي تسلط الضوء على موضوعات مركزية مثل الاغتراب والهوية وعبثية الوجود. ومن المميز في أعمال كافكا، النظرة المعقدة والمتعددة الأوجه للعلاقات بين الرجال والنساء.

ظروف كافكا الشخصية…

إبراهيم اليوسف

مجموعة “طائر في الجهة الأخرى” للشاعرة فاتن حمودي، الصادرة عن “رياض الريس للكتب والنشر، بيروت”، في طبعتها الأولى، أبريل 2025، في 150 صفحة، ليست مجرّد نصوص شعرية، بل خريطة اضطراب لغويّ تُشكّل الذات من شظايا الغياب. التجربة لدى الشاعرة لا تُقدَّم ضمن صور متماسكة، بل تُقطّع في بنية كولاجية، يُعاد ترتيبها عبر مجازٍ يشبه…