حساب فيسبوكي

جان دوست
التاجر
الفيسبوكي في نهاية يومه يقوم بالحسابات التالية:
نشرت
اليوم 20 منشوراً،
جمعت عن كل منشور حوالي 200 لايك المجموع 4000 لايك، لايك ينطح لايك. يخزي العين.
الحمد لله في تقدم.
نشرت3صور
للمآسي من بينها
صورة لشنكال وصورة لقتلى مطار الطبقة وصورة لداعش وهي تذبح الصحافي الأمريكي فولي
المسكين وجمعت حوالي 300 لايك. الحمد لله. أفضل من الأسبوع اللي فات.
عدد
التعليقات التي وردتني
في مجموعها العام 250 تعليق. ما شاء الله وعين الحسود فيها عود.
حذفت 5 أصدقاء أساءوا إلي.
أضفت 20 صديقاً
دردشت مع 10 أشخاص 6 إناث و4 ذكور. 
عدد الأصدقاء 3560 اللهم زد وبارك.
عدد المتابعين 2450
ابنتي الصغيرة كانت بحاجة إلى حل وظائفها. نسيت. يا الله بكرة
نعوض.
وينام قرير العين.
ولا أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء…

https://www.facebook.com/jan.dost.7921/posts/1456539501293400

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…

صدرت الترجمة الفرنسية لسيرة إبراهيم محمود الفكرية” بروق تتقاسم رأسي ” عن دار ” آزادي ” في باريس حديثاً ” 2025 “، بترجمة الباحث والمترجم صبحي دقوري، وتحت عنوان :

Les éclaires se partagent ma tête: La Biography Intellectuelle

جاء الكتاب بترجمة دقيقة وغلاف أنيق، وفي ” 2012 ”

وقد صدر كتاب” بروق تتقاسم رأسي: سيرة فكرية” عن…

كردستان يوسف

هل يمكن أن يكون قلم المرأة حراً في التعبير؟ من روح هذا التساؤل الذي يبدو بسيطاً لكنه يعكس في جوهره معركة طويلة بين الصمت والكلمة، بين الخضوع والوعي، بين التاريخ الذكوري الذي كتب عنها، وتاريخها الذي تكتبه بنفسها الآن، فكل امرأة تمسك القلم تمسك معه ميراثاً ثقيلا ً من المنع والتأطير والرقابة، وكل حرف…