نشرت بعض مواقع التواصل الاجتماعي بياناً باسم ما يسمى (الهيئة الإدارية لاتحاد كتاب الكرد- سوريا ) احتوى على الكثير من الأضاليل والمغالطات الإدارية والقانونية بما يخدم مأربهم الخاصة ومحاولة لإحداث شرخ في المشهد الثقافي الكردي في سوريا, في الوقت الذي نحن أحوج ما نكون إلى التكاتف وتوحيد الكلمة لمواجهة المخاطر التي تتهدد وجودنا لذلك ارتأينا في اتحاد الكتاب الكرد – سوريا توضيح النقاط التالية :
جاء في البيان المذكور أن ( الهيئة الادارية أصدرت قرارات ……….) وهنا نود أن نؤكد بأن هذه الهيئة غير شرعية للأسباب التالية:
أولاً: الهيئة الإدارية تفقد شرعيتها بعد انعقاد الإجتماع الموسع الذي حضره هؤلاء الموقعين على البيان ومن ضمن الذين شاركوا وصوتوا في تحديد موعد انعقاد المؤتمر وكانوا من ضمن اللجان التي تشكلت في الاجتماع الموسع منها لجنتي منح العضوية ولجنة تحضير المؤتمر .
ثانياً: جاء طلب تأجيل المؤتمر قبل انعقاده بساعات قليلة وهي مخالفة صريحة للنظام الداخلي حسب المادة 21 التي تقول ( الدعوى أو التحضير لعقد المؤتمر قبل الموعد المحدد له مدة 60 يوماً )
ثالثاً: إن القرارات التي صدرت عن ( الهيئة) المذكورة غير شرعية:
1- عدم حصول ثلاثة من الموقعين على البيان على منح صفة العضوية كأعضاء في الاتحاد لأن اثنان منهم لم يقدما أي نتاج أدبي إلى لجنة منح العضوية وهم هيبت معمو وأكرم تعلو أما الثالث محمد عبدي فقد رفضت اللجنة ما قدمه لمرتين .
2- الكاتبة وجيهة عبد الرحمن التي ورد اسمها في البيان المذكور فهي خارج القطر وقدمت استقالتها
3- السيد علي جزيري قدم استقالته من الاتحاد منذ شهور ولم يحضر الإجتماع الموسع.
من هنا نرى أن قرارات ما تسمى (بالهيئة الإدارية لاتحاد الكتاب الكرد – سوريا) باطلة وغير شرعية لأن اجتماع الهيئة الإدارية يستوجب حضور النصف زائدا واحد من الأعضاء حسب المادة 21 من النظام الداخلي وعدد أعضاء هذه الهيئة خمسة عشر ولم يحضر غير اثنان فقط ينطبق عليهم النظام الداخلي وهو رقم يقل عن النصف زائد واحد علماً أن ثلاثة من هؤلاء لا ينطبق عليهم شروط عضوية الهيئة الإدارية وهم ( محمد أمين سعدون و برزان حسين و ماريا عباس ) كما أن صالح حيدو تغيب عن أربعة اجتماعات متتالية دون عذر مبرر, فلم يبق منهم سوى لقمان يوسف ويونس حمي وهما لا يستطيعان اتخاذ أي قرار في الهيئة الادارية لأن اتخاذ أي قرار في الهيئة يستلزم موافقة الثلثين من الأعضاء .
أما سبب دعوتهم لتأجيل المؤتمر فهم يتهربون من ذكره وهو أنهم أصروا على احضار عشر أشخاص للمؤتمر دون تطبيق النظام الداخلي واللوائح الإدارية عليهم علماً بأن المادة 10 من النظام الداخلي تقول 🙁 تكتسب صفة العضوية بناءً على ترشيح من اللجان الفرعية وقرار تتخذه الهيئة الإدارية بعد موافقة لجنة التقييم المختصة ). وهم يرفضون ذلك وهذا خرق فاضح لبنود النظام الداخلي .
لقد عقدنا مؤتمرنا حسب البنود القانونية في النظام الداخلي بحضور 73 عضوا من كل الفروع وهي نسبة قانونية حسب المادة 17 من النظام الداخلي التي تقول: يعتبر انعقاده شرعياً بحضور نسبة لا تقل عن 50 زائدا واحد من مجموع الأعضاء .
و في أجواء ديمقراطية شفافة تم مناقشة النظام الداخلي وإقراره من المؤتمرين و بعد ذلك جرى انتخاب
هيئة ادارية جديرة وكفوءة .
وهذه قائمة بأسماء الأعضاء الذين حضروا المؤتمر في 10/10/2014
1- خالص مسور
2- عبد الصمد محمود
3- محمد شيخو
4- دلبرين محمد
5- أحمد أبو الان
6- قادر عكيد
7- خناف كانو
8- فاضل موسى
9- محمود عمر
10- ريوي داؤود
11- محمد رفي
12- طه خليل
13- عباس عباس
14- باران بارافي
15- عبد الباري خلف
16- نيركز اسماعيل
17- جلال عبد الله
18- جوان كردي
19- جوان نبي
20- فواز أوسي
21- كجا بارتيزان
22- أناهيتا حمو
23- دلوفات جتو
24- ناريم متيني
25- ألان بكو
26- لوران الخطيب
27- شهناز شيخي
28- أحمد حيدر
29- مريم تمر
30- حسن حسين
31- رضوان محمد
32- شفيق عيسى
33- أزاد عنز
34- حكيم أحمد
35- فؤاد جمعة
36- حسن جنكو
37- محفوظ رشيد
38- صالح جانكو
39- دلاور زنكي
40- جلنك أوسي
41- زاهد محمود
42- سلمان خليل
43- إسماعيل كوسا
44- مروان شيخي
45- عامر فرسو
46- بيشروز جوهري
47- بشير ملا
48- ماهين شيخاني
49- جواني عبدال
50- سالار صالح
51- ابراهيم خليل
52- كولال كاساني
53- سليمان جوهر
54- عمران منتش
55- محمود صبري
56- خوشناف سليمان
57- حكيم رفي
58- عمران يوسف
59- مشعل أوصمان
60- جيندا مراد
61- محمد فتاح
62- هناء داؤود
63- فيروز رشك
64- خالد عمر
65- فرحان كلش
66- دلوفان دشتي
67- نوشين بيجرماني
68- لازكين ديروني
69- أزاد جه رحي
70- علي جل أغا
71- زاغروس الياني
72- ولات شيرو
73- ملفان رسول