صدور العدد(24) من هاوار الجديدة

 صدر العدد الجديد (24) من مجلة هاوار الجديدة،التي تصدرها رابطة كاوا للثقافة الكردية شهريا، في اربيل عاصمة اقليم كردستان .
 حوى العدد الجديد مجموعة من المقالات و الدراسات الفكرية و الادبية باللغتين الكردية و العربية . .حيث ضم العدد اضافة الى الافتتاحية التي كانت بعنوان” موقف كردستان من تقرير بيكر-هاملتون” عدد من المقالات و البحوث و الدراسات منها “وثيقة البنود الرئيسية في تقرير بيكر-هاملتون ” و لقاء قناة الجزيرة مباشر مع السيد صلاح بدر الدين و “في اصل خراب الشرق الاوسط و عذاب قاطنيه”لبرهان غليون و ” المحكمة الدولية آتية رغم المقايضات و الاغتيالات”للكاتبة راغدة درغام .
وفي القسم الكردي من المجلة، كان ملف العدد الجديد من المجلة مخصصا ل”الذكرى السادسة و الاربعين لحريق سينما عامودة”حيث ضم العدد مجموعة من المقالات بهذه المناسبة :عندما توقف الزمن في عامودة لصلاح بدر الدين –حريق عامودة ما زال مشتعلا لبسام مصطفى –اضافة الى نص المحاضرة التي اجرتهاالرابطة بهذه المناسبة .
كما حوى العدد الجديد نص المحاضرات الاسبوعية التي تقيمها الرابطة و كانت –محاضرة السيد فاضل ميراني بعنوان “موقع الكرد في الاحداث السياسية الجديدة”-محاضرة السيد كيفي عبد الله عن “كركوك و المادة 140 من الدستور “-محاضرة السيد شيروان حيدري “قراءة في دستور اقليم كردستان”.اضافة للزوايا الثابتة في المجلة .

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ا. د. قاسم المندلاوي

في هذه الحلقة نقدم للقارئ الكريم نبذة مختصرة عن فنانين من تركيا مدينتهم الجميلة (قامشلو) بسبب الاوضاع العنصرية والشوفينية في سوريا ابان نظام البعث الفاشي والجماعات الارهابية التكفيرية الظالمة. وعلى الرغم من الظروف القاسية استمرا في العطاء الفني خارج البلاد وتحديدا في المانيا واسبانيا واستطاعا المزج بين (الموسيقى…

في مثل هذا اليوم، 31 آب، تمر الذكرى السنوية لرحيل الفنانة التشكيلية الكوردية المبدعة سمر عبد الرحمن دريعي، التي رحلت عن عالمنا في ألمانيا عام 2023، لكنها بقيت حاضرة في وجداننا وذاكرتنا كإحدى أبرز الأصوات الفنية النسوية في تاريخ شعبنا.

لقد كانت الراحلة أيقونة فنية وإنسانية، حملت بألوانها وقوة ريشـتها قضايا المرأة الكوردية وآمالها، وجعلت من…

غريب ملا زلال

تعرفت عليه في اواسط الثمانينات من القرن الفائت عن طريق صديق فنان / رحيمو / قمنا معا بزيارته في بيته في مدينة الحسكة ، صعدنا الى سطح الدار على ما اذكر حيث مرسمه ودار حديث عذب ونحن نطوف بين اعماله ، ومن حينه كنت ادرك بان بشير…

إدريس سالم

«من زياد الرحباني إلى مچو كندش: أصوات تكتب الذاكرة مقابل أغنيات تُستهلك في ثوانٍ».

في العقود الماضية، كان الفنّ يمرّ عبر قنوات محدودة: المذياع، الكاسيت، التلفزيون. وكان بقاء العمل أو زواله محكوماً بقدرة لحنه على الصمود أمام الزمن، وبقيمة كلماته في قلوب الناس. النقّاد والجمهور معاً كانوا حرّاس الذائقة. أما اليوم، فقد صارت فيه الشاشة…