صدورالعدد17 من مجلة ولات

صدر العدد الجديد من مجلة ولات عن مؤسسة ولات، وقد كتب في العدد الجديد كوكبة من الأسماء الجديدة، منهم: د. آزاد أحمد علي- خالد عمر- روني علي- هوزان كركوندي- عماد شيخاني وآخرون، كما تضمن العدد مجموعة ريبورتاجات، منها: حول كوباني أعدته شيرين تمو وحول سري كاني أعده لاوكي رومي  وحول قامشلو أعدته خناف كانو وحول كركي لكي أعده كولال لياني وحول عامودا أعده محمد آلوجي وحول الدرباسية أعده سعدون السينو وحول ديرك أعده فنر أحمد و خصص للحسكة تقريان أحدهما أعده سالار صالح والثاني أعده  رامان عيسى
وكتب في  باب الصحة د. عبدالوهاب حاجي، وفي باب المنوعات كتب خوشناف حسو، كما تضمن العدد حوارين أحدهما مع الفنانة خناف صالح أجرته خناف كانو والثاني مع الكاتب إبراهيم خليل أجراه رامان عيسى  وكمرة أيو.
كما كتب افتتاحية العدد رئيس التحرير آراس يوسف بعنوان: 
Saleke nû di nav er de
وتضمن الغلاف الأمامي لقطة لسري كانيي بينما تضمن الغلاف الأخير لقطة لديرك بعنوان: ديرك توأم الجبال والأنهار
والجدير بالذكر أن أسرة هيئة التحرير: خوشناف حسو- محمد زكي محمد وآخرون، والإشراف الفني: حسن إبراهيم” برزنجي”
للاتصال مع أسرة تحرير المجلة على البريد الإلكتروني التالي:
welatpress2014@gmail.com
لزيارة لموقع الإلكتروني لمجلة ولات:
صفحة الفيسبوك:
لتحميل العدد الجديد:

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

يسر موقع ولاتى مه أن يقدم إلى قرائه الأعزاء هذا العمل التوثيقي القيم بعنوان (رجال لم ينصفهم التاريخ)، الذي ساهم الكاتب : إسماعيل عمر لعلي (سمكو) وكتاب آخرين في تأليفه.

وسيقوم موقع ولاتى مه بالتنسيق مع الكاتب إسماعيل عمر لعلي (سمكو). بنشر الحلقات التي ساهم الكاتب (سمكو) بكتابتها من هذا العمل، تقديرا لجهوده في توثيق مسيرة مناضلين كورد أفذاذ لم ينالوا ما يستحقونه من إنصاف وتقدير…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

 

غازي القُصَيْبي ( 1940 _ 2010 ) أديب وسفير ووزير سُعودي . يُعتبَر أحدَ أبرزِ المُفكرين والقِياديين السُّعوديين الذينَ تَركوا بَصْمةً مُميَّزة في الفِكْرِ الإداريِّ العربيِّ ، فَقَدْ جَمَعَ بَيْنَ التَّنظيرِ والمُمارَسة ، وَلَمْ يَكُنْ مُجرَّد كاتب أو شاعر ، بَلْ كانَ إداريًّا ناجحًا تَوَلَّى مَناصب قِيادية عديدة…

ماهين شيخاني

كانت قاعة المحكمة الباردة تشهد حواراً أخّاذاً بين محامٍ شيخ وقاضٍ متمرس. توجه المحامي بسؤاله المصيري: “لو كنت مكان القاضي، ما مدة الحكم الذي ستصدره على سهى يا أستاذ؟”

أجاب الرجل بهدوء: “أقصر مدة ممكنة.”

ابتسم المحامي مرتاحاً: “أحسنت، أنت قلبك طيب وعطوف.”

………

الفلاش باك:

في ليالي الخدمة الإلزامية، كان قلب الشاب العاشق يخفق بشوقٍ جامح….

أحمد جويل

أنا كتير مليح بهالومين

لأنني بعيد عن البحر

وقريب جداً إلى كتبي

شغف الغناء

بمواويل جدّتي

وهي تعجن الطريق

إلى جبال زوزان

 

لا يمكنني التواصل

مع طيور الحباري

رَفّ الحمام… على سقف دارنا

وهي تنقر بيادر التين

وأنين الحلم على وسادتي

 

أُضمّ… صهيلك إلى قلبي

مشواري الطويل

إلى جزر محظورة…

تفّاحات صدرك الناري

 

يدخل آدم

إلى متاهات الرغبة

وأنتِ بعنادك

تدخلين بساتين النرجس

تغار منكِ عشتار

وبوّاب الحديقة

 

ارتدي معطفاً

وغلـيوناً وقصيدة

أرسم تلويحة كفّك

الثلجي

فوق جبين الناي

 

فيأتي الربيع

زاحفاً…