مجلة ولات في عددها الـ21

صدر العدد الجديد”21″ من مجلة ولات عن مؤسسة ولات للإعلام، وقد كتب في العدد الجديد نخبة من أصحاب الأقلام المعروفة والجديدة. منهم: جوان تتر ، كمرة أيو ،نوشين بيجرماني ، كوفان كنعو ، محمد مير سعادة بالإضافة إلى باب منوعات الذي يشرف عليه خوشناف حسو.
وفي باب حوارات نقرأ: حواراً مع الكاتبة نارين عمر أجراه فنر أحمد ،و حوار مع د. آزاد علي أجراه دلجار سيدا .
وفي باب ريبورتاجات المدن الكردية التي دأبت المجلة على إعدادها في كل إصدار جديد فهي : ريبورتاج عن سري كانيه أعده: لاوكي رومي ، وريبورتاج عن كركي لكي أعده:كولال لياني ،وريبورتاج عن قامشلو أعدته خناف كانو كما أعد رودي حمي بدوره ريبورتاجا آخر عن قامشلو ، وريبورتاج عن مخيم دوميز أعدته ليلى محمد ، ريبورتاج عن كوباني أعدته شيرين تمو ، وريبورتاج عن عامودا أعده آلان آلوجي ، ريبورتاج عن الحسكة أعده رامان عيسى ،و ريبورتاج عن تربه سبيه أعده هايدار سفوك ، وريبورتاج عن الدرباسية أعده حسين السينو .
ويواصل د. عبدالوهاب حاجي في كتابة المقالات الحصرية للقسم الصحي في المجلة خلال هذا العدد أيضاً.
وجاءت الكلمة الافتتاحية بقلم آراس يوسف رئيس تحرير المجلة مادة بعنوان: Îdî bi azadî em alên xwe bilind dikin ها نحن نرفع راياتنا أحراراً”…
هيئة التحرير تتكون من الزميلين :خوشناف حسو ومحمد ذكي محمد وصمم العدد الفنان الكردي حسن برزنجي.
والجدير بالذكر أن مواد العدد مكتوبة باللغة الكردية الأم بالإضافة الى عدد من المقالات المكتوبة بالعربية
وتأمل هيئة التحرير من كتابها إرسال موادهم المخصصة للنشر في المجلة على البريد الإلكتروني:
لزيارة الموقع الإلكتروني للمجلة:
يمكنكم متابعة العدد من خلال النقر على الرابط التالي

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…

قررت مبادرة كاتاك الشعرية في بنغلادش هذه السنة منح جائزة كاتاك الأدبية العالمية للشاعر الكردستاني حسين حبش وشعراء آخرين، وذلك “لمساهمته البارزة في الأدب العالمي إلى جانب عدد قليل من الشعراء المهمين للغاية في العالم”، كما ورد في حيثيات منحه الجائزة. وتم منح الشاعر هذه الجائزة في ملتقى المفكرين والكتاب العالميين من أجل السلام ٢٠٢٤…