صدر حديثاً عن دار الينابيع، ثلاثة كتب معاً، للكاتب والباحث الكرديّ إبراهيم محمود، والكتب هي:
1- “الارتحال إلى الدكتور نورالدين ظاظا- موجز دراسة حياة مستمرّة- ضمناً: الذين يتاجرون باسمه”.
– بالإهداء، وهو: “إلى محمّد فخري.. أكثر من حضور.. أقلّ من غياب..”.
– سيرة وانفتحت (بمثابة المقدَّمة).
– د.نور الدين ظاظا في منقَلبه التاريخيّ..
– التنكيل بالمثقَّف كرديّاً “نموذج د.نور الدين ظاظا”
– الفصول:
– ” الفصل الأوّل: مَن سيكون تاريخه بيمينه..
– الفصل الثاني: النقد بصفته تفعيلاً لوعيٍ قوميّ..
– الفصل الثالث: داخل الدوّامة المرئيّة..”
مكتوب على خلفيّة الغلاف ما يلي:
“هذا الكتاب المتعب والمؤلم معاً !
من هو الدكتور نور الدين ظاظا؟
من يكون؟
كيف كان؟
أين استقرّ؟
إلى أين يتّجه؟
لن أتحدَّث عنه أكثر ممّا ضمّنته هذا الكتاب، وبوسع القارئ أن يتتبّع خطوط هذه الأسئلة السالفة، وما وراء الأسئلة هذه.”.
2- رواية “المتنور” – تأليف الروائي الكردي: لالش قاسو – ترجمة: إبراهيم محمود.
يقع الكتاب في 133 صفحة من القطع الوسط.. يتضمّن ستة عشر فصلاً..
يبدأ الكتاب:
– الإهداء، وهو: “إلى المتنور رغم العتمة المتداوَلة” .. المترجم .
– مكتوب على خلفيّة الغلاف ما يلي:
هذا الكتاب “من سيرة رجل كردي متنور تزوج من امرأة أميّة بدجاجتين روميّتين وعلبة شعير في فارقين، لتتحكم به في السويد،حين لجوئهما إليها، لتقرر مصيره المفجع هناك “.
3- “محاكاة الصوت “
– “هل يمكن للرواية أن تقاضي التاريخ؟”
– دراسة نقديّة في رواية محمد أوزون”: “صرخة دجلة “..
يقع الكتاب في 128صفحة من القطع الوسط ..
يتضمّن الكتاب ما يلي:
-الإهداء، التالي: “لبومة، بومة ذات بشاعة منعشة، عذبة بلحمها ودمها المتنوّرين، بريشها ذي الموسيقا
بالتأكيد، رواية صمت الخرائب النهارية في ليلها سليل الأعماق، هناك في مستهلّ بيتي المتوثّب حيث تقيم روحي مع بومتي الفاضلة، بومة المكان عالياً عالياً، حيث تنبثق الجهات الأربع في صمتها المشعّ”.
– تقطيع أوتار أورفيوس التاريخيّ (مدخل).
– بين الكلمة والصوت.
– الدخول في حِمى/حُمَّى الصوت.
-في المتن الروائيّ.
– برزخ الرواية والتاريخ.
-أمثلة على اللغة وكتابتها.
-مختارات:
– التقديم (ج1،ص11-14).
– القنديل (ج1،ص15-51).
-صوت زنزانة مم آلان (ج2،ص137-151).
-القنديل (ج2،ص431-436).
مكتوب على خلفيّة الغلاف ما يلي: