«أيام قامشلو الثقافية»

برعاية فرع قامشلو لاتحاد كتاب كردستان سوريا ستقام فعاليات “أيام قامشلو الثقافية ” تستمر لمدة ثلاثة أيام 
اعتبارا من 1312017  تتضمن أمسيات شعرية وقصصية وغنائية وجلسة حوارية حول الواقع الثقافي الكردي .
يشارك فيها مجموعة من الشعراء والكتاب والفنانين في مدينة قامشلو
برنامج فعاليات ” أيام قامشلو الثقافية”
الجمعة 131 2017 :أمسية قصصية يشارك فيها الكتاب: وزنة حامد – لقمان يوسف – عباس موسى – سعيد صبري
السبت 1412017 : جلسة حوارية  حول الواقع الثقافي الكردي  تتضمن عدة محاور  تتناول الشأن الثقافي الكردي من  مختلف الجوانب . يدير الجلسة  الكاتبان سلمان إبراهيم الخليل  – محمد عبدي
ويشارك فيها الكتاب : عامر مراد –  حسين زيدو – نايف جبيرو – عباس موسى – فريد سعدون 
الأحد  1512017 : أمسية  شعرية وغنائية  يشارك فيها الشعراء : عبد الصمد محمود – شفيق عيسى –  احمد الحسيني – محمد بيجو –  خالد عمر- الفنان : رضوان كنعو 
تقام الفعاليات في مكتب /PDK-S  /  الشرقي يوميا الساعة الثالثة والنصف عصراً

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

أصدرت منشورات رامينا في لندن حديثاً المجموعة القصصية “تبغ الفجر” الشاعر السوري الكردي علي جازو، في كتاب يضم اثنتين وعشرين قصة قصيرة تتنوع بين النصوص اليومية المكثفة والمقاطع التأملية ذات الطابع الشعري والفلسفي.

تتّسم قصص المجموعة بأسلوب سرديّ دقيق، يبتعد عن الزخرفة اللغوية ويميل إلى الكتابة من الداخل. الشخصيات تتحدّث من دواخلها لا من مواقفها، وتُركّز…

خوشناف سليمان ديبو

 

يُعد الأديب والفيلسوف الروسي فيودور دوستويفسكي من أبرز وأعظم الروائيين في تاريخ الأدب العالمي. فقد أدرِجت معظم أعماله ضمن قوائم أفضل وأهم الإبداعات الأدبية وأكثرها عبقرية. وتكمن أعظم ميزات أدبه في قدرته الفذة على سبر أغوار النفس البشرية، وتحليل خفاياها ودوافعها العميقة. قراءة رواياته ليست مجرد متعة سردية، بل رحلة فكرية وروحية تُلهم…

غريب ملا زلال

شيخو مارس البورتريه وأتقن نقله، بل كاد يؤرخ به كسيرة ذاتية لأصحابه. لكن روح الفنان التي كانت تنبض فيه وتوقظه على امتداد الطريق، أيقظته أنه سيكون ضحية إذا اكتفى بذلك، ولن يكون أكثر من رسام جيد. هذه الروح دفعته للتمرد على نفسه، فأسرع إلى عبوات ألوانه ليفرغها على قماشه…

فواز عبدي

 

كانت شمس نوروز تنثر ضوءها على ربوع قرية “علي فرو”، تنبض الأرض بحياةٍ جديدة، ويغمر الناسَ فرحٌ وحنين لا يشبهان سواهما.

كنا مجموعة من الأصدقاء نتمشى بين الخُضرة التي تغسل الهضاب، نضحك، نغني، ونحتفل كما يليق بعيدٍ انتظرناه طويلاً… عيدٍ يعلن الربيع ويوقظ في ذاكرتنا مطرقة “كاوى” التي حطّمت الظلم، ورسمت لنا شمساً لا تغيب.

مررنا…