زوبير يوسف
لنقل ان المرحلة التاريخية حين بدأ بركات الكتاب بالعربية -ة…
تقريبا اوائل السبعينيات..( اضطرته) لذلك
ولنعتبر..
– خروج بعض الأدب بالعربية..
تعريفا/ تواصلا/ دعوة/تقاربا/.
سمه ما شيء..
امرا واردا.
..أما كان بإمكانه العمل جنبا الى جنب… بتدوين ذاكرته بالكوردية ايضا. وهو ابن بيت ذو كتاب..يعني لم يخلو من كتب ألكوردية…
جكرخوين وغيره من المعاصرين له او ممن سبقو ه ..
هل أيقن سليم بحسه السليم ضآلة حظوته في النيل من نجومية جكر خوين!! و بزه في السباق الى الرفعة كتابا…
فتواطئ مع العربية أنانية لدحر الملا الآخر محدث الكورمانحية شعرا..
ولينفث الشمال/ حالات الكورد و حياتهم و تراثهم الشفهي المعاش في اليومي..ارثا تاريخا فنيا.. /
يضخها في كتب العربية احقاقا لمجد الأنا ..في استحالة لمعان نجمها بوجود شمس جكر خوين ربما؟؟؟
…
…لعلمي كتاب الكوردية كانوا مؤثرين في تلك المرحلة..
لم تجاهل تأثيرهم ؟
لم خاصم لغة أمه؟
لم عرب موسيسانا مهده في كتبه
لم لا يضمن كتبه الحالية فصولا بلغته؟
لم لا يكتب ولو على سبيل
ايقاظ دينوكا بريفا.من دينوكبونا غفالة عقل الكاتب المعتقل في العربية.. لم لا يلتفت لبرهة الى الخلف و يتململ ولو قليلا … حيال اهدائه الذات بخسا الى مكتبة العربية…؟؟؟‼
…
– ثم الا يتحتم عليه توضيح المطب الذي حفر(بضم الحاء وكسر الفاء) وزج بالشبأب والشابات أفواجا. اليها.
لم لا يخرج كاتبنا سليم بركات… علينا
بتوضيح
بتنوير
بحجج
ب…
زفت حتى/ مقبولة..
المهم ان نعبد طرق التواصل والفهم و نعقلن ماتم
ماحصل
ما وقع بالرأس
نداويه ولو بقطعة جوال قمح… و نستدير ونبدأ …بوعي الماضي
وكيفية التوجه للذات
للأنا…المستقبل…
وتقديمها دون كحل ومكياج العربية. .
.. وايقاظ السبات من ذهن الجموع..
هل يفعلها جني العربية.. معتقلها
ام
لم لا نفعلها نحن
أنا
‼