العدد (100) من جريدة (بينوسا نو ـ القلم الجديد)

صدر العدد المئة (100) من جریدة “بینوسا نو – القلم الجدید” باللغة العربیة، عن الاتحاد العام للكتاب والصحفیین الكرد في سوریا، وهي جریدة شهریة أدبیة ثقافیة فكریة عامة تعُنى بالتواصل الثقافي الكردي – العربي.
تضمن العدد الجدید عدة محاور، ھي: كلمة العدد، أفكار وآراء، ملفات، حوارات ولقاءات وشخصیات، ثقافة وفنون وأدب، دراسات وتحلیلات، كتابات ونصوص إبداعیة، أخبار ونشاطات وبیانات، إصدارات، فنون وإبداع.
* يتضمن هذا العدد الكلمة الافتتاحية لرئيس التحرير خورشيد شوزي، بعنوان: “العام التاسع والعدد مئة من رسالة بينوسا نو الثقافية”. 
* كما احتوى العدد على آراء حرة في القضايا الراهنة، مثل: 
“الكتابة تأمين على الحياة: تحية إلى بينوسا نو” للكاتب ابراهيم محمود، و “جريدة بينوسا نو الحلم المحقق” للكاتبة نارين عمر، و “مسيرة بينوسا نو المئة” للكاتب محمود عباس، و “مسيرة مائة عدد من النزاهة والمصداقية المهنية” للكاتب خالد بهلوي، و “ليكن صدور العدد المائة من بينوسا نو حافزاً لجميع كتابنا الأعزاء على تقديم المزيد من النتاجات الأدبية والإبداع فيهما” للكاتب جميل ابراهيم، و “مئوية جريدة بينوسا نو: الجندي غير المجهول” للكاتب ابراهيم اليوسف، و “مائة عدد من القلم الجديد، عمل جبار وإبداعات خلاقة” للكاتب عبدالباقي حسيني، و “تحية تقدير إلى بينوسا نو” للكاتبة فدوى حسن، و “هل لي بجناحين” للكاتبة شيرين أوسي، و “التناقض في عمق مسألتنا السياسية” للكاتب جان كورد، و “هل الحجر الصحي يبرر زيادة أسعار المواد” للكاتب خالد بهلوي، و “السمات المشتركة بين الكمامة والكلوت” للكاتب فراس حج محمد، ، و “سخريات المعلم ششكار” للكاتب سيامند ميرزو، “استنساخ التجارب الفاشلة!+العراق مملكة الألغام!” للكاتب كفاح محمود كريم، “1969 كائن من خيال.. عالم من خيال” للكاتب نبيل سليمان، و “في شهادة أول القتلى” للكاتب عصام حوج، و “في التصانيف والتصاريف غرابيل النقاء والوباء” للكاتبة رقية حاجي، و “النقد الإعلامي بالعقلية والثقافة الكوردية” للكاتب سليمان كرو، و “هاك يدي!” للكاتبة شيرين الحسن، و “حرية الفكر المعرفي بمواجهة التجهيل الممنهج- الحلقة الأخيرة” للكاتب ريبر هبون. 
* أما ملف العدد فهو عن السياسي و الأديب الدكتور نورالدين زازا (الحلقة 3/4)، ويشمل:
“في ذكرى مناضل وأديب” للكاتب خورشيد شوزي، و “الصورة أكبر من إطارها” للأديب إبراهيم محمود، و “د.نورالدين زازا: في ضرورة احترام الرموز الكردية” للكاتب حواس محمود، و ” د.نورالدين زازا في سطور” للكاتب علي جعفر، و ” د.نورالدين زازا والهجرة إلى الأزل” للكاتب د.محمود عباس، و “نورالدين زازا: الظاهرة السياسية التي جسدت الحالة الوطنية الكوردستانية” للكاتب عبالرحمن كلو. 
و يضم العدد استطلاعات و مقابلات و حوارات وشخصيات، منها:
– حوار مع الشاعرة الكردية السورية أناهيتا سينو … أجرى الحوار: نصر محمد.
– حوار مع الشاعر السوري المغترب جوزيف كورية … أجرى الحوار: نصر محمد.
– حوار مع الشاعر التشكيلي سلام احمد … أجرى الحوار: خالد ديريك.
– حوار مع الشاعرة السورية دارين زكريا … أجرى الحوار: نصر محمد.
– حوار مع الشاعرة السورية الفلسطينية هديل داود … أجرى الحوار: نصر محمد.
* وفي العدد مواضيع ثقافية و أدبية و فنية، منها: 
“النمسا بعيون بدل رفو: منتجع باد كاستاين” للأديب الرحالة بدل رفو، و “صباحكم أجمل/ سلواد حكاية عشق – ح 7 الأخيرة” للكاتب والناقد زياد جيوسي، و “في رحاب الحب” قصة قصيرة للكاتب ريبر هبون، و “فجر” قصة قصيرة للكاتبة بهرين أوسي، و “القدر الأسود” قصة للكاتبة يسرى زبير، و “كل قطرة زيت تحمل معها قصة” للكاتب د.وليد شيخو، و “آري بابان: من رواد الفن التشكيلي  في كردستان العراق هو الآخر يمتطي السماء تاركاً حصانه يصهل بيننا” للكاتب والناقد غريب ملا زلال. 
* وفي العدد دراسات وتحليلات، مثل: 
و “الاعتراف هو سيد الحقيقة: إضاءة على كتاب نسوة في المدينة للكاتب فراس حج محمد” للكاتبة هند زيتوني، و “لسع جمرة” للكاتب زياد جيوسي، و “كتابة على الكتابة حول مقال: السمات المشتركة بين الكلوت والكمامة” للكاتب فراس حج محمد، و “قراءة في: أحلام عمّانية لـ زياد جيوسي” للكاتبة رفعة يونس، و “قراءة في ملحمة ممي آلان(1/3): ملحمة ممي آلان تاريخياً” للكاتب حيدر عمر، و “إطلالة نقدية على تاريخ جمهورية كوردستان في مهابات – ح2” للكاتب د.اسماعيل رسول، و “الملامح التاريخية لشعوب شرق المتوسط: التكون الإثني في الحوض الشرقي للمتوسط – ح3” للكاتب والباحث خورشيد شوزي، و “ماذا حصل للأدب الكردي بعد الإسلام – ح4” للكاتب د.محمود عباس.  
* ويضم العدد أيضاً نصوصاً شعرية لـ: 
أفين ابراهيم “التفت إلى المغيب”، و رقية حاجي “قبل الرحيل”، و أنس عبدالله “اشتياق قلم”، و كيفهات أسعد “عسل معتق “، و لمى اللحام “أس بناء”، و هجار بوتاني “مشاهد درامية”، و بهرين أوسي “ثم ماذا..؟”، و فدوى حسن “ذات خيبة”، و ريبر هبون “انه الحب”، و محمد سيد حسين شعراً و ابراهيم محمود ترجمة “آذار 2007+نار الكلام”، و غمكين مراد “العيون في حريق نظراتها”، و فراس حج محمد “بيني و بينك”، و نجيب صالح بالايي شعراً و بدل رفو ترجمة “وطن من زهر الرمان”، و يانيس ريتسوس شعراً و آسيا السخيري ترجمة “قصائد من ديوان أغنية أختي”،و منير محمد خلف “حب بلون واحد”، و ليلى علي “أمهلني+همسة”، و مزكين حسكو “ملائكة الأرض”، و عصام حوج “وردة الوقت”، و خورشيد شوزي “رقصة.   
* ومن أخبار ونشاطات وبيانات:
– صدور رواية “الأوسلندر” للكاتب خالد ابراهيم.
– نايف جولو في مجموعتين شعريتين.
– “ميزو بوتاميا” الكتاب الجديد للشاعرة د.ميديا شيخة.
– سيفان سويركلي في باكورته الروائية “حضارة التعب وعواطف الإسمنت”.
– صدور المجموعة الشعرية “أطلس العزلة: ديوان العائلة والبيت” للكاتب ابراهيم اليوسف.
————————————–
رئیس ھیئة التحریر: خورشید شوزي 
نائب رئیس ھیئة التحریر: د.محمود عباس 
تنـويــه: 
إرسال المشاركات باللغة العربية على الایمیل:   r.penusanu@gmail.com  
إرسال المشاركات باللغة الكردية على الایمیل:  kurdi.penusanu@gmail.com  
15/ 01 / 2021

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

شعر: محسن قوجان

الترجمة من اللغة الكوردية: محسن عبدالرحمن

 

في مواعِدِك،

مابينَ المَنارةِ و القِبَب

ثعلبٌ

أكلَ هويتي

هذا الموعدُ

أغنيةٌ غير مكتملة،

في حلق الطفولةِ متعثرة.

لم تبقَ قوةٌ

في أضلاع الصخور لتخرجَ

وتركُضَ تحتَ الحالوبِ،

خلفَ هويتي

على فضلاتِ الرغباتِ الهشًة.

يرعى التيسُ البريٌ

ذات موعدٍ قلتِ لي: لاتتغافل

ليس لجبل كارة(1) الوقت لأن يناقش وادي سبنة(2)،

أو أن يهرب من هجوم الحالوب.

لذلك سبنة دائماَ زعلان،

ونحو البحر يتجه.

في فترة مبكرة،…

ألمانيا- إيسن – في حدث أدبي يثري المكتبة الكردية، صدرت حديثاً رواية “Piştî Çi? (بعد.. ماذا؟)” للكاتب الكردي عباس عباس، أحد أصحاب الأقلام في مجال الأدب الكردي منذ السبعينيات. الرواية صدرت في قامشلي وهي مكتوبة باللغة الكردية الأم، تقع في 200 صفحة من القطع المتوسط، وبطباعة أنيقة وغلاف جميل وسميك، وقدّم لها الناقد برزو محمود بمقدمة…

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…