محتوى العدد (115) من جريدة «بينوسا نو ـ القلم الجديد»

صدر العدد مئة و خمس عشرة (115) من جریدة “بینوسا نو – القلم الجدید” باللغة العربیة، عن الاتحاد العام للكتاب والصحفیین الكرد في سوریا، وهي جریدة شهریة أدبیة ثقافیة فكریة عامة تعُنى بالتواصل الثقافي الكردي – العربي.
تضمن العدد الجدید الخاص بيوم الصحافة الكردية عدة محاور، ھي: كلمة العدد، أفكار وآراء، ثقافة وفنون وأدب، ملفات، دراسات وتحلیلات، كتابات ونصوص إبداعیة، أخبار ونشاطات وبيانات.
* يتضمن هذا العدد الكلمة الافتتاحية لـ رئيس التحرير خورشيد شوزي، بعنوان: “من جريدة كوردستان إلى بينوسا نو”.
* كما احتوى العدد على آراء حرة في القضايا الراهنة، مثل: 
“لنعترف” للكاتب د.محمود عباس، و “بعد مئة وخمس وعشرين سنة على أول صحيفة كوردستانية: مهمات ضرورية أمام الاعلامي الكردي” للكاتب ابراهيم اليوسف، و “بمناسبة يوم الصحافة الكردية” إعداد وتقديم الكاتب ماهين شيخاني، و “بين الأنفال والرفحاء: آلام الماضي ومرارة الحاضر” للكاتب د.كفاح محمود ، و “هل مايجري في عفرين يخدم وحدة الشعب السوري” للكاتب خالد بهلوي، و “من أجل ترميم البيت الكردي؟” للكاتب جان كورد، و “حدود التحكم بالتفكير” للكاتب د.ابراهيم البليهي، و “جدران آيلة للسقوط” للكاتب احمد مرعان، و “رسالة بالبريد المفتوح الى قيادات الأحزاب الكردية في روج آفايي كوردستان” للكاتبة كلستان بشير الرسول، “انتفاضة شعلة نوروز 2023” للكاتب احمد حسن، و “ثلاثي المال والسلطة والدين السياسي، وبطلان مخرجات تحالفهم الكليبتوفاشي” للكاتب د.تيسير عبدالجبار الآلوسي، و “الارادة المعرفية في مواجهة التطرف الاسلامي (2)” للكاتب ريبر هبون. 
* وفي العدد مواضيع ثقافية و أدبية و فنية، منها: 
“ثيبوت جريس- البومة- عمى النهار والرؤية الليلية: نهج للصبر المفاهيمي للبومة (2)” للكاتب ابراهيم محمود. 
* ملف العدد:
“مئة عام على معادة لوزان” للدكتور ابراهيم محمود.
* وفي العدد دراسات وتحليلات، مثل: 
“الشخصية الكوردية في الأدب والسياسة والأمثال الشعبية/الحلقة الثالثة” للكاتب جان كورد، و “لالش: بلاد لاتقبع على خرائط الحقد، اصدار جديد للشاعر بدل رفو” للكاتب سربست رفو. 
* ويضم العدد أيضاً نصوصاً شعرية لـ: 
أفين ابراهيم “تحب طفلتي الغرباء”، و موريس كاريم شعراً و ابراهيم محمود ترجمة “الى أصفهان+التجانس”، و ندوة يونس “في الكتابة عنك”، و كيفهات أسعد “أمنية+المرايا”، و منير محمد خلف “ضجيج”، و احمد حسين “تائه+حبيبتي”، و شيرين أوسي “مرافعة أنثى: بلى سيدي تليق بنا الكتابة”، و هادي بهلوي “مرثية البارزاني”، و هجار بوتاني “حيتان المتوسط”، و بدل رفو “الزلزال و الكورد: حائط و طنبورة”،و فراس حج محمد “ساعة من أجل تلك الشاعرة”، و صديق شرو شعراً و بدل رفو ترجمة “لحظات الاحتراق”، و كرمانج هكاري شعراً و بدل رفو ترجمة “الجنة و مؤمن كردي”، و ريبر هبون “شظايا حلم”، و درويش ملا سليمان “أنا من ثأر للرفاق الكرد!”. 
* نشاطات و بيانات:
– وقائع احتفال تكريم الشاعر د.بدرخان سندي بجائزة الشاعر جكرخوين للإبداع الشعري…. دهوك: مراسل بيف تي في.
————————————–
رئیس ھیئة التحریر:  خورشید شوزي     –      نائب رئیس ھیئة التحریر:  د.محمود عباس 
تنـويــه: 
إرسال المشاركات باللغة العربية على الایمیل:   r.penusanu@gmail.com  
إرسال المشاركات باللغة الكردية على الایمیل:  kurdi.penusanu@gmail.com  
22/ 04 / 2023

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إعداد وسرد أدبي: خوشناف سليمان
(عن شهادة الراوي فاضل عباس في مقابلة سابقة )

في زنزانةٍ ضيقةٍ تتنفسُ الموت أكثر مما تتنفسُ الهواء. كانت الجدران تحفظ أنين المعتقلين كما تحفظ المقابر أسماء موتاها.
ليلٌ لا ينتهي. ورائحةُ الخوف تمتزجُ بالعَرق وبدمٍ ناشفٍ على أرضٍ لم تعرف سوى وقع السلاسل.
هناك. في ركنٍ من أركان سجنٍ عراقيٍّ من زمن صدام…

صدر مؤخرًا عن دار نشر شلير – Weşanên Şilêr في روجافاي كردستان، الترجمة الكردية لرواية الكاتبة بيان سلمان «تلك الغيمة الساكنة»، بعنوان «Ew Ewrê Rawestiyayî»، بترجمة كلٍّ من الشاعر محمود بادلي والآنسة بيريفان عيسى.

الرواية التي تستند إلى تجربة شخصية عميقة، توثّق واحدة من أكثر المآسي الإنسانية إيلامًا في تاريخ كردستان العراق، وهي الهجرة المليونية القسرية…

حاوره: ابراهيم اليوسف

تعرّفتُ على يوسف جلبي أولًا من خلال صدى بعيد لأغنيته التي كانت تتردد. من خلال ظلال المأساة التي ظلّ كثيرون يتحاشون ذكرها، إذ طالما اكتنفها تضليلٌ كثيف نسجه رجالات وأعوان المكتب الثاني الذي كان يقوده المجرم حكمت ميني تحت إشراف معلمه المجرم المعلم عبدالحميد السراج حتى بدا الحديث عنها ضرباً من المجازفة. ومع…

مروى بريم

تعودُ علاقتي بها إلى سنوات طويلة، جَمَعتنا ببعض الثَّانوية العامة في صفّها الأول، ثمَّ وطَّدَت شعبة الأدبي صحبتنا، وامتَدَّت دون انقطاع حتى تاريخه.

أمس، انتابني حنينٌ شبيهٌ بالذي تقرّحت به حنجرة فيروز دون أن تدري لمن يكون، فوقه اختياري على صديقتي وقررتُ زيارتها.

مررتُ عن عمَدٍ بالصّرح الحجري العملاق الذي احتضن شرارات الصِّبا وشغبنا…