نارين عمر تصدر ثلاثة كتب بثلاث لغات:

صدرت للشاعرة والكاتبة الكردية نارين عمر ثلاثة كتب جديدة، وبثلاث لغات هي: الألمانية والإنكليزية والعربية عن دار النّخبة للطّباعة والنّشر والتّوزيع- القاهرة،
أول الكتب بعنوان “بصمة المحبّين” ويضمّ مجموعة قصائد نثر ترجمها  د. صبحي حسين، عن الكردية والعربية إلى اللغة الإنكليزية.
 الكتاب الثاني بعنوان “عيون القلب” ويضم مجموعة قصائد أيضاً ساعد الشاعرة  على ترجمتها كل من:
Birgitta Kolb 
Maria Dertinger 
Christa- Maria Stahl
Liane Ho
Sazin Ali
الكتاب الثّالث بعنوان” مفكّرة أمّي” قصص قصيرة بالعربية.
كما إن تحت الطبع  كتاباً رابعاً بالكردية للمؤلفة عن الفنّانات الكرديات وسوف يصدر قريباً.
لوحات أغلفة الكتب للفنّان التّشكيلي الرّاقي ديلاور عمر وله كل المودّة والتّقدير
نارين عمر كاتبة وشاعرة كردية من سوريا تقيم في ألمانيا ولها أكثر من عشرين كتاباً

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

مصدق عاشور

مصلوبةً بخيوطِ شمسِ محبتك

يا من كشفتِ لي

سرَّ التجلّي

ووشمَ الحنين على جبينِ الانتظار

أنتِ ميناءُ روحي

قولي: متى؟

قولي: لِمَ البُعادُ

في حضرةِ ثالوثِكِ السرّي؟

رياحُكِ تعبرُني

كأنّي فرسُ الطقوس

وفي قلبي

تخفقُ فراشةُ المعنى

قولي لي متى؟

قولي إنكِ

فراشةُ رؤياي

وساعةُ الكشف

أرسِميني في معموديّتكِ

بقداسةِ روحكِ

يا من نفختِ الحياةَ في طينِ جسدي

حنينٌ

كمطرٍ أولِ الخلق

كموجِ الأزمنةِ الأولى

يتدلّى من ظلالِ أناملكِ

 

سيماڤ خالد محمد

مررتُ ذات مرةٍ بسؤالٍ على إحدى صفحات التواصل الإجتماعي، بدا بسيطاً في صياغته لكنه كان عميقاً في معناه، سؤالاً لا يُطرح ليُجاب عنه سريعاً بل ليبقى معلّقاً في الداخل: لماذا نولد بوجوهٍ، ولماذا نولد بقلوب؟

لم أبحث عن إجابة جاهزة تركت السؤال يقودني بهدوء إلى الذاكرة، إلى الإحساس الأول…

خالد بهلوي

بحضور جمهور غفير من الأخوات والإخوة الكتّاب والشعراء والسياسيين والمثقفين المهتمين بالأدب والشعر، أقام الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الكُرد في سوريا واتحاد كردستان سوريا، بتاريخ 20 كانون الأول 2025، في مدينة إيسين الألمانية، ندوةً بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيل الأديب الشاعر سيدايي ملا أحمد نامي.

أدار الجلسة الأخ علوان شفان، ثم ألقى كلمة الاتحاد الأخ/ …

فراس حج محمد| فلسطين

لست أدري كم سيلزمني لأعبر شطّها الممتدّ إيغالاً إلى الصحراءْ
من سيمسك بي لأرى طريقي؟
من سيسقيني قطرة ماء في حرّ ذاك الصيف؟
من سيوصلني إلى شجرة الحور والطلع والنخلة السامقةْ؟
من سيطعمني رطباً على سغب طويلْ؟
من سيقرأ في ذاك الخراب ملامحي؟
من سيمحو آخر حرف من حروفي الأربعةْ؟
أو سيمحو أوّل حرفها لتصير مثل الزوبعة؟
من سيفتح آخر…