حاوره : عبد الله المتقي
لقمان محمود، شاعر وناقد كردي من مدينة عامودا السورية، ومن مواليد المنافي، عضو اتحاد الأدباء الكرد ، واتحاد الأدباء والكتاب السويديين .شاعر لا يكبر ويشد بنواجذه على روحه حتى النفس الأخير، ولا يعرف متى سكنته القصيدة وسكنها ، يكتب القصيدة بمجموعه، يبني أسطورته من التفاصيل اليومية وأصدر باقة من التمارين النقدية…
حاورها خالد ديريك
ولدت نارين عمر في مدينة ديريك (المالكية) بــ روجآفاي كوردستان/ أقصى شمال شرق سوريا من أسرةٍ وطنيّة مثقفة، عاشت في كنفها في ودّ ووئام. والدها عمر سيف الدّين كان أحد أخيار رجال ديريك وطنيّة وشهامة وكرماً. أنهت مراحل تعليمها الثّلاثة في مدينتها، وبعدها توجّهت إلى دمشق العاصمة، وحصلت على إجازة في الآداب من…
حورية عبيدة
1-كتبت للطفل والقصة القصيرة والدراسات النقدية ، لكنك وجهت وجهك شطر المسرح، فما الذي يستهويك في الكتابة له؟كان المسرح هو حبي الأول، وأنا فتى، ومن الطبيعي أن أعود إليه أينما نقلت فؤادي وتوجهت، غير أن هذا الحب كان للتمثيل، وحلماً بالصعود على الخشبة، ولأنني لم أستطع تحقيق هذه الرغبة بسبب الخجل الذي أبتليت به،…
إبراهيم اليوسف الشاعر والإنسان هو نفسه إبراهيم يوسف الروائي والناقد والمسرحي .. تعدد السرود الأدبية التي أتقنها لم تكن عائقا أمام إبداعه، وحضوره المميز، حتى وإن كان يصر على أنه شاعر في كل حالاته، بما في ذلك حالته الروائية.. في هذا اللقاء، حاولنا الاقتراب منه، لفهم القصيدة التي تكتبه والقضية التي تشغله والتي يعتبرها جزءاً…
يعد الكاتب والشاعر الكوردي والمختص بشؤون العائلة البدرخانية كوني رش من الكتاب المعروفين على الصعيد الثقافي والأدبي في أجزاء كوردستان كافة، لاسيما في كوردستان سوريا، ويعد من الأوائل الذين كتبوا بلغتهم الأم الكوردية، ويهتم بالتراث والفلكلور الكورديين.وقدم أبحاثاً ودراسات حول العائلة البدرخانية، ونبش تاريخ هذه الأسرة، بل وغيرها من الأسرة الكوردية العريقة، وتقديراً لجهوده المبذولة…
حوار الإعلامي : بلال الحر ، نينوىتصوير : قصي خالد
الأديب الشاعر عصمت شاهين دوسكي بين أحضان أم الربيعينما أجمل أم الربيعين نينوى الحبيبة ، مدينة الفكر والجمال والتسامح والمحبة والتواصل ، مدينة نبي الله يونس عليه السلام ، مدينة التاريخ والحضارة الآشورية ، مدينة أم الربيعين لطول ربيعها ، سلة العراق الاقتصادية ، الموصل المدينة…
اجرى الحوار : حسين أحمد :
تيروژ آميدي كاتبة وشاعرة من إقليم كوردستان العراق دخلت عالم الكتابة الأدبية منذ دراستها الإعدادية , فخاضت تجربتها بتميز وتحديدا عبر تدوينها لأنواع وأجناس أدبية عدة كالشعر والقصة القصيرة والمقالات الأدبية التي كثيرا ما لامست كينونة الإنسان الكوردي حيث إنها أعطت لكل مذهب أدبي حقه من التميز والجمالية. وتارة أخرى…
بهجت أحمد
في كل مجتمع هنالك أقلام وقامات تترك أثراً مهماً في تاريخ مجتمعاتها ومنهم الأديبة الشاعرة نارين عمر التي أصدرت روايتها الأولى مع بداية هذا العام “موسم النزوح إلى الغرب” يسرنا أن نكون في ضيافتها وإجراء حوار قصير معها كونها أحد الشخصيات الأدبية المتميزة على الساحة الأدبية، فلنرحب بالأستاذة والشاعرة نارين عمر. -المحاور: أولاً بعد الترحيب…
جيهان شيركو أربيل
قلعة أربيل وانا في طريقي لزيارة القلعة كانت القلعة ظاهرة من بعيد ، على مرتفع من الأرض كمعلم شامخ يتحدى الزمن ، وكلما زرتُ هذه القلعة واقتربت منها تساورني الرهبة اكثر فأكثر .. ويزداد حبي لها..يعود تاريخ هذه القلعة الى 6000 عام ، تعاقبت على القلعة حضارات مختلفة السومرية والآشورية والبابلية والميدية والفارسية…
حاورها: صديقة عثمان
الشاعرة نارين عمر من مواليد مدينة ديرك خريجة ، قسم الّلغة العربيّة من كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة في العاصمة “دمشق”، مع مثابرتها في الدراسة أهتمت بهوايتها بكتابة الشعر وقراءته والمطالعة لديها العديد من المؤلفات الشعرية المخطوطة، وكان لموقعنا الموقر هذا اللقاء معها:
– كيف اكتشفت نارين عمر مواهبها؟منذ صغري بدأتُ ألاحظ توجّهي نحو المطالعة…