ابراهيم محمود
يبدو أن الموت الذي بات يجمع الكرد، وبدقة أكثر، يستقطبهم، على أكثر من طرفي نقيض، من خلال المشاهد المحضَّر لها، بطرق مختلفة، إذ يكون المشيَّع، في حقيقة أمره، آخر من يمكن التفكير فيه، بحيث يكون الراحل مناسبة منتظَرة، يجري استثمارها، لحشد الهمم الثورجية، أو تكون فرصة من ذهب، لمن يريد الإعلاء من شأنه…