مارس 16, 2015

إسماعيل رسول
((إلى روح الزميل الصحفي والكاتب جوان ميراني الذي ترجل باكراً عن صهوة الكلمة))رحيلك كان كشهقة من لظى خنقت فينا المآلفي تلك اللحظة المكتظة بالنشاطشهيقٌ يستنجد لذةزفيرٌ ضاع منه العنوان أهكذا يخطفك الموت من حقلنا بلا موعدولا ألوان

أيها الموت الغامضكحكايات جدتي العتيقةوالواضح كفأس جدي الذي لا يعرف اليأس ولا يملُّ من القطعأهكذا تسرق منّا أجمل كلمةبلا إعراب…