أحمد اسماعيل اسماعيل
دأب الكبار، الراشدون، ومنذ عقود، بل قرون،على جعل الأطفال يتمثلون سلوكياتهم في كل ما يمارسونه من عادات وتقاليد وأفكار وسلوكيات.. وحتى أحلام وطموحات، رغم كل ما قيل وما يقال عن انتماء الأطفال لزمن غير زمنهم، واختلاف خصوصياتهم عن تلك التي تخص الكبار، يظهر هذا السعي أكثر ما يظهر في المجتمعات المتخلفة، المبتلية بفيروس…