كيفهات أسعد
الشفافةُ كالأقحواننقيةٌ كفقاعةِ صابون تطير امام طفلةٍ.بحرٌ من الأحلام والسؤال المندلق ُعلى شفتيها وجفنيهاجسدٌ صائم عن الملذات والأطياب ،المنقوع بوهج العادات .نهداها طاووس مغرور يطرزان الاملَ في ضلالةِحمالةَ صدرها المربوطة بصراطٍ على الظهر تحيي أصل الحكاية .
تحت ثوبها الباذنجاني تمامافوقهما برج من معالم عاصمة فرنسا مصبوغ بلون حليب الجزيزة الكردية الشهي وقت الربيع. مرفوعٌ كعباراتٍ…