أغسطس 13, 2023

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن1 تَنْبُع أهميةُ فَلسفةِ الظواهر الاجتماعية مِن قُدرتها على تحليلِ طبيعة الأحداث اليومية ، وتفسيرِ ماهيَّة التقاطعات التاريخية معَ الواقع المُعَاش ، وهذه الفلسفةُ غَير مَحصورة في بُنيةِ المُجتمع التَّحتية وبِنَائِه الفَوْقِي ، بَلْ تَتَعَدَّى إلى دَلالات اللغة كإطارٍ مَعرفي ومَرجعيةٍ رمزية ، وهذا يدلُّ على الترابط بين…

عصمت شاهين دوسكي
في ظل الصمت الرهيب وتناقضات الظلام والأزمات وغليان الأسعار كغليان الشمس في صيف الركود العام واللا مبالاة بالناس والأدباء والعلماء قد يكون عامة في الوطن العربي إلا ما ندر وحينما تجسد رؤية واضحة للآخر دليل على الفكر المتقد بالاستمرار والجود والكفاح والإصرار على التقدم والازدهار كذلك تعطي قوة ايجابية للآخرين على التنافس في…

أمينة بيجو
Şengê û Pengê /32/شنكَى : روج باااش.بنكَى : روج باش. خير أختي شايفتك موعلى بعضك.شنكَى : والله تعبانة، مقهورة وحزينة جداً. فقدت صديقاً عزيزاً.بنكَى: الله يرحمو وكلنا على هذا الطريق، اصبح الأحياء بعداد الأموات ببلدي. شنكَى: بتعرفي أكتر مني أن المرحوم كان شاعر وملتزم بهموم وطنه وملتزماً بمبدئه وقضايا شعبه.بنكَى: بعرف أختي والله بعرف كل…

ابراهيم البليهي
يعرف الكل بأن الناس من مختلف الأمم يؤمنون بتصورات ليست فقط متنافرة وغير متسقة فيما بينها وإنما متضاربة ولكن كل فئة تعتقد بأنها هي وحدها التي تملك الحقيقة الناصعة وأنها هي فقط على الصواب المحض وأن المختلفين عنها قد تاهوا الطريق ووقعوا في الضلال المبين …..ليس هذا فقط بل إن علماء النفس يوردون قصة…

نصر محمد / المانيا
– شهد الملتقى الفني (( سمبوزيوم )) برعاية وزارة الثقافة الألمانية وبأشراف الفنان التشكيلي وليد توفيق ابراهيم العديد من الأعمال الفنية المتنوعة التي ساهمت في التنوع الفني والثقافي الأوروبي- قدم الفنان التشكيلي الكردي السوري رحيمو حسين لوحتين جميلتين جدا ، رحيمو حسين (( رسام اتخذ من معاناة ومشكلات مجتمعه محورا لأعماله الفنية…

زاكروس عثمان
صبية كانوا يُخرِجونَ بخرافهم من القرية إلى البرية يلهون بين الحقول، كبروا قليلا اخذت شهرزاد تقود سپاسکو إلى الوادي وتعتزل الصحبة، مراهقان يجهلان رومانسيات العشاق كلاهما يريدان أن يقول شيء للآخر ولكن ضاع منهما الكلام، استعانوا بالضحك ليعبروا عن ما عجز عنه اللسان، أطلقوا خرافهم في الزرع المحرم، صبية التقوا في المراعي وفي جعبتهم…