إبراهيم محمود
-1-شجرة تسلّم عليَّيهلل النبع بيقين سلسبيلهالندى على موعد مع الصباحقصيدتي ستحسن تلطيف المناخ
-2-طرب الهواء يثمِل الغابةالعتمة المكثَّفة رنين صامتالقمر ينتظر أوْبته بفارق الصبرقصيدتي تتمطى على إيقاع حلْمها الليلي الأخير
-3-هي تقول له يا كوكبيهو يقول لها يا نجمتيالسماء توزّع بطاقات الدعوةقصيدتي تصدح بكيمياء روحين عالياً
-4-
ليتني قلب يخفق. تقول الصخرةليتني وتَرٌ. يقول النهرالضفاف تخرج بالروب دي…
غريب ملا زلال
” رفضت من طفولتي أشياء كثيرة من معتقدات محيطي الذي أعيش فيه حتى النزق و الصراخ أو البكاء أحياناً ، هذا الشيء دفعني إلى الرسم و التعبير عما أختزنه في ذاكرتي ، و غالباً ما أندفع بقوة عندما لا أجد أحداً يسمعني .. الرسم في عالمي ردة فعل جريئة إعترضت بها واقعاً مريراً…
نصر محمد
عاموداأيَّتُها العاشِقةُ الجَميلةُلا زِلتِ تغزِلِينَ كُلَّ صباحٍرسائِلَكِ الغراميَّةَلِذلِكَ العاشِقِلا زِلْتِ تتفَتَّقِينَ دهشةً و حَياءًمنْ رَحِمِ تُرابِكِ الشَّهِيِّتنثُرِينَ لهُ شَعرَكِ الطَّويلَمنْ على سُهولِكِتنثُرِينَ قُبُلاً … قُبُلاً
على شِفاهِ ثَغرِهِيتبلَّلُ رِيقُهُ بعِطرِهاو تفيضُ رغبتُهُلذَّةً و انتِشاءًفيهديكِ سُهولَ الحُبِّ و الأمانِو تهدينَهُ أنتِابتِساماتِ السَّماءِ …!!( قناديل عامودا ) قريباً عن دار النخبة للنشر والتوزيع بالقاهرة التدقيق والمراجعة : محمود…
سوسن إسماعيل
“القصةُ تُكتبُ من أجلِ النهاية”سوزان لوهافر
مقدمة: إن الهدف المرومُ من هذه القراءة يتمثل بإلقاء الضوء على النهايات القصصية في المجموعة الموسومة بـ “على سراط البحر” ، للقاص والكاتب المسرحي أحمد اسماعيل اسماعيل، التي تضمُّ مجموعة من القصص، تُناهز ثلاث عشرة قصة متنوعة بعناوين لافتة، إضافة إلى مُلحق لمجموعة أقاصيص يُنهي بها القاص المجموعة.
ولأنَّ أيّة قراءة…
ا . د . قاسم المندلاوي .
عام 2011 اقيمت البطولة ” الخامس عشر ” في قطر ” الدوحة ” شاركت 16 منتخبا وهي العراق ( البطلة السابقة ) قطر ( المستضيفة ) الكويت ، السعودية ، البحرين ، الامارات ، ايران ، سوريا ، الاردن ، الهند ، اليابان ، كوريا الجنوبية ، كوريا الشمالية…
الترجمة عن الفرنسية مع التقديم : إبراهيم محمود
التقديم: الطفل الذي كنّاه ونكونه وسنكونه
ليس هناك من لم يكن طفلاً ذات يوم، ولم يعش الطفولة بتنوع عوالمها جسماً وروحاً، ولا يحمل من الطفولة ذاكرة تبقيه على صلة قربى معها. وليس هناك، ممن يكون في مقام الكاتب، والفنان، وليس في متخيله أكثر من صورة طفل، حيث إن التحرر…