يناير 2024

نصر محمد
عاموداأيَّتُها العاشِقةُ الجَميلةُلا زِلتِ تغزِلِينَ كُلَّ صباحٍرسائِلَكِ الغراميَّةَلِذلِكَ العاشِقِلا زِلْتِ تتفَتَّقِينَ دهشةً و حَياءًمنْ رَحِمِ تُرابِكِ الشَّهِيِّتنثُرِينَ لهُ شَعرَكِ الطَّويلَمنْ على سُهولِكِتنثُرِينَ قُبُلاً … قُبُلاً

على شِفاهِ ثَغرِهِيتبلَّلُ رِيقُهُ بعِطرِهاو تفيضُ رغبتُهُلذَّةً و انتِشاءًفيهديكِ سُهولَ الحُبِّ و الأمانِو تهدينَهُ أنتِابتِساماتِ السَّماءِ …!!( قناديل عامودا ) قريباً عن دار النخبة للنشر والتوزيع بالقاهرة التدقيق والمراجعة : محمود…

سوسن إسماعيل
“القصةُ تُكتبُ من أجلِ النهاية”سوزان لوهافر
مقدمة: إن الهدف المرومُ من هذه القراءة يتمثل بإلقاء الضوء على النهايات القصصية في المجموعة الموسومة بـ “على سراط البحر” ، للقاص والكاتب المسرحي أحمد اسماعيل اسماعيل، التي تضمُّ مجموعة من القصص، تُناهز ثلاث عشرة قصة متنوعة بعناوين لافتة، إضافة إلى مُلحق لمجموعة أقاصيص يُنهي بها القاص المجموعة.

ولأنَّ أيّة قراءة…

ا . د . قاسم المندلاوي .
عام 2011 اقيمت البطولة ” الخامس عشر ” في قطر ” الدوحة ” شاركت 16 منتخبا وهي العراق ( البطلة السابقة ) قطر ( المستضيفة ) الكويت ، السعودية ، البحرين ، الامارات ، ايران ، سوريا ، الاردن ، الهند ، اليابان ، كوريا الجنوبية ، كوريا الشمالية…

الترجمة عن الفرنسية مع التقديم : إبراهيم محمود
التقديم: الطفل الذي كنّاه ونكونه وسنكونه
ليس هناك من لم يكن طفلاً ذات يوم، ولم يعش الطفولة بتنوع عوالمها جسماً وروحاً، ولا يحمل من الطفولة ذاكرة تبقيه على صلة قربى معها. وليس هناك، ممن يكون في مقام الكاتب، والفنان، وليس في متخيله أكثر من صورة طفل، حيث إن التحرر…

زينة جرادي/ لبنان
سأُغلِقُ أبوابي بعد أن شرَّعْتُها للحببعد أن رَقَصَ قلبي بين لهيب نيرانه وسكَنَتْ حروفي نبْضَ الكلمات فتَوَقَّدَت سُطوريأيا ذَكَرًا أطفأتَ شمسًا شُروقُها يحضُنُ نورَ النَّهار إنّي غرِقْتُ بمطرٍ سَكَنَ المُقَلداهمَني منذ أغمضتُ عيْنَيَّ عليك وصِرتَ بصري يخنُقُني بكائيَ الصامتُ حين ترتديني كنومٍ تَعَطَّرَ بريحِ ليلْ… تأدَّبْ…

ليسَ السقوطُ دَيْدَنيسأنجو وأستعيدُ حياتي اِرفَعْ لِثامَكَ حتى أراك وأُطبِقَ أبوابي بوجهِكقد هوى الأُفْقُ…

شكري شيخ نبي
الا يا فرقد الليالي الا افرد هواكمن ذا الذي رمى بنرد القمر سواك
تراودك الثريا قصيدة نسغ لجواكوتأبى حران الثرى إلا دونك نواك
فاغضض الطرف عنا ياسماء كفاكلئن خالف الوجد جورا في وصاياك

ا ..ندلف الى فطن الهروب فمنآناأم نولي بالجرح شطر الروح فسقياك
في مخدع الشعر لا وصية لوارثإذ كيف يا رب نحن من قد ورثناك
ضاق…

نصر محمد / المانيا
في عامودا
( المرحوم الدكتور يوسف دقوري )
مواليد عام 1953 ، تخرج جامعة دمشق عام 1980عمل حوالي ٦ اشهر في مدينة الدرباسيةوبعدها ذهب إلى الخدمة العسكرية وانتهت عام 1984

وبعدها بدأ العمل في عامودا وفتح عيادته وبدأ بالعمل في مستوصف عامودا حوالي عام 1985 لمدة 3 سنوات تقريباً وبعدها بدأ باختصاص الأمراض الداخلية في القامشلي…

إبراهيم محمود
دفعتني رغبة لأن أكتب قصيدةثمة شعور داخلي لم أتبيَّنه جديداً كان يحفّزني على ذلكالقصيدة لم تكن واضحة المعالم لا أريد أن أزعل القصيدة فأجرَّها جرّاًولا أريد الضغط على نفسي لأخسر الاثنتينانتظرت ما يلزم لأشهد ولادتهاكما لو أنني امرؤ آخر

جاءتني طيور وقالت لي:سنهديك فضاء رحباً آهلاً بالهواء لتتنفس قصيدتك قدْر كفايتها وتحلّق دون عوائقشكرتها محركاً ذراعي…

مردوك الشامي
على هامش القراءات المفتوحة ما بعد الأمسيات !..
ليسَ من باب الإعتراض، أو الانتقاد، أو التقليل من شأن أيّ منتدى أو جمعية أدبية، أو التندّر على بعض المنضوين تحت يافطة الشعر، خاصة وأنهم في هذا العصر الفيسبوكي والتيك توكي صاروا أكثر عددا بآلاف المرات من الشعراء الحقيقيين والكتاب الأصيلين.وليس أيضاً من زاوية التنصّل من الغلط،…

فيفيان أيوب / مصر
بعد مرضها، أشفق عليها أبناؤها من الوحدة، فقرروا اصطحابها معهم إلى المدينة. حزمت امتعتها القليلة، وأخذت تودع منزلها الصغير، وجوارها الهادئ. تتجول في بيتها، الذي قضت فيه أكثر من أربعين عامًا، هي تقريبًا كل عمرها الواعي. هنا عرفت طعم الحياة. في هذه الغرفة، كانت أول نظرة تعانق عيني زوجها، أول كلمة تخترق عزلة…