يونيو 2024

أحمد جويل
مهلا مهلالمداهمة الورد شباكي المزنربالأراكيلللوحة النارنج المدمىبقدمي عاشقوهو سليل قلبه الشرقي…..

هاتي تفاحة سادسةغيرالمقروءات في الكتبفأنا الغجريبلون البرونزعشقي للقبرات أزليوانامازلت اركض خلف ظليالمتعانق مع الشمسوالجدائل عمري ألف عاموانامازلت طفلا رضيعا؟لم أصل عمرالفطامما ارتويت من النهرحتى فاض النرجس بكفيدمي المنسي في البرارييعطي عبقا للسائرين إلى نصف الطريق؟ويداي تلويحة الصباحبأصابعي المبللة باليانسونبعد كل دورة في مشواري المطرزبالحلم……!!!!؟؟؟؟؟ ٣٠ حزيران

حسن خالد
لوحة: لاجئ متعب الفنان: Emmar Mûsa..
يصعب عليك “وأنت تقف أمام مجسم أو لوحة” فهم ما تحويه الرسالة التي يرغب الفنان في إيصالها للآخر، وخاصة تلك التي تترك أثرا أعمق في نفس المشاهد فلا تملك في لحظتها إلا “لغة العيون” وما يمكن أن تبوح به من إسقاطات قد تصيب حينا، لكنها تقع في مصيدة الفهم الخاطىء…

هند زيتوني| سوريا
تفاجئنا الشاعرة نينا عامر بعنوان ديوانها المدهش، والمثير للجدل “أسلحة أنثوية عديمة النفع” فهي تجعلنا نسأل، هل جمال الأنثى ورقتّها هو أمرٌ عديم الفائدة أو الجدوى؟ وهي تحتاج إلى أسلحة أخرى؟ أم هي أسلحة كافية؟ وهل القسوة تستطيع أن تحطّم الرقة؟ تقولُ في نصّ أسلحة أنثوية عديمة النفع: “إنّني متسخة بالحياة التي عشتها/ يبدو…

إبراهيم محمود
لشوارع دهوك… عاداتها التي تسمّيهاوإن كانت تشد آتيها بيدوتهدهد ماضيها بأخرىعلى شرفة روحها الملطَّفةلا تحمل في يدها ساعةلتكون عينٌ لها على الزمانورِجْل لها في المكانطيّ ساعتها

ينتظم الزمان والمكانمثلاً ، وهي:تمنح كل فصل-كعادتها هذه المرة- ما يناسبه من مهارة التألقمثلاً تخرج كل فصل إلى أعالي عامهاوكيف يهذّب أيامهمثلاً، وهي:تصعد بكامل كبريائهاإلى سمْت مفاتنها المأثرةلتبقي جهاتها مأخوذة باسمهاما…

ماهين شيخاني
كانت التحركات في المجمع على قدم وساق، تشي بأن هناك أمر ما يُحضَر له ..؟. توجهت نحو أحد ” البيشمركة ” حاملاً بيده جداول سألته بفضول :- عفواً “كاك ” ربما ليس من حقي هذا السؤال، ربما تحسبونه تدخل في شؤونكم ..؟.- لا يا أخي تفضل هاتِ ما لديك ..؟.- هل سنبقى هنا طويلاً…

محمد إدريس
البعض يفضلونها شقراء، والبعض الآخر يفضلها سمراء، فما السر يا ترى ؟ولماذا هذا الإختلاف في الأذواق، وهل يؤثر اللون في شخصية الإنسان، ويعطيه مزايا افضل !كثيرة هي الأقاويل في هذا الشأن، ولكن أين هي الحقيقة يا ترى ؟هل الموضوع شخصي ام اجتماعي، وهل تؤثر البيئة الاجتماعية على أذواق الناس وخياراتهم !لا يقتصر الجمال على…

فراس حج محمد| فلسطين
القارئ الضمني هو ذلك القارئ الذي قد يقرأ العمل الأدبي ويقصده بمعنى آخر. هل فكر الكاتب بهذا القارئ؟ وكيف يمكن أن تكون ردة فعله؟ وأحيانا أخرى يتطابق القارئ والكاتب، وقد حدث الأمران معي. آخرها ما أفاض فيه صديقي الكاتب والباحث الدكتور نبهان عثمان إثر قراءته لكتابي “مساحة شخصية- يوميات الحروب على فلسطين”. يتصل…

إبراهيم محمود
لم يُعط ِ اسمَه لأيّ كانلم يلتقط صورةً مع أحدقيل الكثير فيه على أنهمن دون لسانقلة قليلة جداً كانوا يعرفونه في صورتهوعن بُعدكان يسكن بعيداً بعيداًعن الآخرين

لم يكن يألف الساحات العامةالشوارع الواسعةالحدائق المضاءةالأعراس المفتوحةالحفلات دوريةلم يُر يوماً في أمكنةالأيدي وحدها تتكلمالمؤخرات وحدها ترسم تاريخها فيهالم يكن يشاهَد في النهارإلا قليلاًما كان يُرى في الليل…

ا . د . قاسم المندلاوي
الاردن : الجارة الغربية للعراق .. شارك في اول دورة اولمبية في موسكو عام 1980 – ايام كانت عاصمة الاتحاد السوفيتي، هذه الدورة التي قاطعتها 61 دولة بسبب احتلال السوفيت لافغانستان آنذاك، وفيها بدأت العوامل السياسية تدخل في الشؤون الاولمبية وبشكل مباشر ومن اوسع ابوابها، و دون الاهتمام لاهداف و…

بحث أكاديمي مشترك لكل من:د. ايمان خليفة حامد الحيالي- أستاذ مساعد، كلّيّة التربية للعلوم الإنسانيّة، جامعة الموصل، قسم اللغة العربيّة.د. دعد يونس حسين- مدرّس كلّيّة التربية والعلوم الإنسانيّة، جامعة الموصل، قسم اللغة العربيّة.د. الهام عبد الوهاب عبد القادر- مدرس كلّيّة التربية للعلوم الإنسانيّة، جامعة الموصل، قسم اللغة العربيّة. توطئة:يحظى الخطاب الدّينيّ بحضور مكثف في النص الرّوائيّ…