يونيو 2024

إبراهيم اليوسف
يعد الأدب الكردي، المكتوب بغير اللغة الأم، حالة استثنائية، وقد نشأ في ظل ظروف اضطرارية، نتيجة صناعة خرائط الدول التي تقتسم- كردستان- إذ توزعت كردستان بين أربع دول هي: سوريا- العراق- تركيا- إيران، بالإضافة إلى كردستان الحمراء. ذات المسرح الشسيع من المؤامرات على كرد المكان، قبل وبعد جريمة جوزيف ستالين الذي أجهز عليها بعد…

ريبر هبون
بدأت الرواية هادرة في حزنها، تقيم حراكها الصاخب في الأعماق لأول وهلة تجول به عين القارئ بعد إطالة نظره في العنوان، حيث الاغتراب الذي يلف الشمس أول بزوغها لتصادف المتاعب والأهوال في ظل بلاد أقام فيها شبح الاستبداد واتكأ على كرسي البؤس فوق جماجم حلمت بالوثوب وانتفضت حتى وجدت نفسها في نهاية المطاف بهيئة…



د.
ولات محمد

نشر الكاتب جمال حمي مقالاً
على موقع ولاتي مه بتاريخ 19/ 1/ 2019 يقول فيه:”… أكره كل أشكال العنف
والتطرف والإرهاب
وعلى كافة الأصعدة، الدينية والقومية والسياسية والفكرية …
إلخ، وأدعو دومًا إلى إرساء قواعد السلام والمحبة والتسامح بين
الشعوب…”.هذا الكلام جميل وحضاري، ولكن صاحبه لم يستطع
أن يلتزم به منهجاً وهو يخوض في سيرة شاعر ومثقف كبير مثل…

ماهين شيخاني
هي واحدة من الأقطاب الثقافية الكوردية من العائلة البدرخانية. ولدت في 11 تموز 1909 في مدينة (قيصري) حيث نفي والدها صالح باشا الى هناك، ولدى انتقالها الى دمشق درست في دار المعلمين (1924) ثم سافرت إلى الأردن وبقيت هناك حتى عام (1927) ثم عادت الى دمشق وعملت في التعليم، تزوجت من عمر مالك حمدي…

مرفان كلش
المحكوم بالأملمصيره الفناء وهو ينتظرالحقول تغزوها القوارض كالعادةوما يفيض يذهب “فضل قيمته!” دون فلاحة لجيوب الأنذال!
لا أملوالسلطات كلها جاهلة وجائرة،ووضيعة كحشرات تظل تلتهم وتلتهم وتلتهم، بطيش، كل شيء، إلى ان تنبت لها أجنحة الموت فتطير إلى بئس مصيرها، ثم تأتي من جديد، أشد وضاعة، وأكثر سخفاً!

لا أملشرقٌ يتكررشرق يجتر ذاتهشرق البؤساءوشرق أوغاد يتناسخون،وحنطة مسروقةوطحين…

النقل عن الفرنسية: إبراهيم محمود
كاتارينا وينكلر تأتي من عالم المسرح. وهنا توقع على روايتها الأولى، وهي تكريم للنساء وتصف العنف الذي تعاني منه الكثيرات منهن يوميًا، دون أن تثير أكثر من استنكار حقيقي، ولكن بدون مستقبل.كاثرينا وينكلر، الجواهر الزرقاء Les bijoux bleus. ترجمة من الألمانية (النمسا) لـ بيريك ستيونو. جاكلين شامبون، 248 صفحة، 21 يوروقصتها…