عبدالمقصد الحسيني
خذي صكوك متاعب الليل من تحت المخدة
وصكوك عطرها
ظلام
ونعيق غربان
وحداد
في متاهة السرير
لأشم قليلاَ
عواصم جنان قدرها
قبل
يجف دمي فوق قاسيون
في حقائب الغرباء
أيقنت..
الفجر نائمة في دمشق
ربما…
تستحق العنوانين الحداد
ربما…
شاخت خلاخل الغزلان من الوهن
والانتظار
أعلم…
مشيت طويلاً وحافياً في باب الجابي لأبيع حذائي
لم إجدك
في بلاغة القصيدة
في السخام
كنا نستغيث معاً لبلاهة الحرب
والجزراويين ينشروا على حبال الغسيل ليلة النزوح
نواح قلوبهم
الترجمة عن الفرنسية إلى الكردية: خورشيد عليوي
عن الكردية إلى العربية : إبراهيم محمود
الرجل الأسمر الذي نام
الرمشان مثل فراشة منبسطة
اليد مسترخية طويلاً جهة النوم
طفل، يمكنك اعتباره أشهب
كان يتسلق شجرة التين والتوت
تارة راجلاً وتارة على ظهر بوزو
الرجل الأسمر الذي يركض دون توقف
طفل، يمكن اعتباره أشهب
كان يتدحرج وسط الثلج
ما كان يخاف لا من العاصفة ولا من الذئاب
الرجل الأسمر…
ابراهيم البليهي
هذا عنوانٌ لكتابٍ جذَّاب ومثير لعالم الاقتصاد ججيجوش كوودكو وأسوأ ما فيه صعوبة نطق اسم المؤلف ….
إن هذا العالِم يأخذك في مشوار آسر ومثير يقطع الأنفاس خلال أكثر من 500 صفحة فيشدك بأسلوبه المثير وبما يقدمه من وقائع وما يسرده من شواهد لإيضاح وتأكيد ما يريد بثه من أفكار إنه بأسلوبه الآسر يقوم بتفكيك…
كيفهات أسعد
كي لا أرى غيرها،
ازددتُ طيشاً.
تلك التي تصاحبني كدقات القلب،
أو الطنين في الأذن،
كزكام خفيف،
كقصيدة منحازة للون الخريف،
تلك التي تضيء صرختي برائحة القصيدة،
أحكي عنها للغرباء في ركام الفيسبوك،
أبني لها عشّاً في “ولاتي مه”،
كي لا أرى غيرها.
كانت لشفتيّ نكتة أو قبلة،
كانت رغبة.
أنا لا أفهم الحبَ، ولكن أمارسه كما تمارس الشمس هواياتها عند الشروق.
أنا لا أفهم الشعر دونها،
ولكن…