قصة إياد يسلم على الشرطي للروائي الكردي السوري عبد الباقي يوسف تفوز بجائزة مكتب التربية العربي لدول الخليج

أعلن مكتب التربية العربي لدول الخليج نتيجة مسابقة المحتوى الإثرائي للطفل -المرحلة العاشرة- والتي أسفرت عن فوز الأعمال الآتية:
* الحذاء الهارب، تأليف: سارة محمد شحاتة.
* أرنوبة وسلحف، تأليف: لطيفة بطي عايز.
* أريج وبوت ذو البقع الحمراء، تأليف: مريم بدر شعبان.
* من أكل رغيفي: تأليف: فداء أحمد الزمر.
* إياد يسلم على الشرطي، تأليف: عبدالباقي يوسف.
* مزون، تأليف: حياة إبراهيم الياقوت.
* صديقي بائع الألعاب، تأليف: سامر أنور الشمالي.
* أحمد في مدرسته الجديدة، تأليف: ياس جياد زويد.
وبهذه المناسبة هنأ معالي المدير العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج         الدكتوة عبدالرحمن بن محمد العاصمي أصحاب الأعمال الفائزة، مؤكدًا أن المكتب سيتعاقد معهم لنشـر هذه الأعمال ضمن إصدارات المكتب، و معتبرًا أن القيمة    الفعلية للبرنامج هي تشجيع الأطفال على القراءة والاسهام في رفع مستواهم      الثقافي. وتمنى العاصمي لبقية المسابقين حظًّا أوفر في المسابقات القادمة.
المصدر
https://abegs.org/news/3931

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…