احياء عيد الصحافة الكردية في مدينة اسطنبول

أحيا حزب السلام و الديمقراطية الكردي في تركيا احتفالا جماهيريا كبيرا بمناسبة مرور الذكرى113 عاما على صدور اول جريدة كردية بالاحرف العربية.

 وقد تم دعوة كل من اعضاء مكتبة مير جلات بدرخان للثقافة الكردية وشباب الانتفاضة الكردفي سوريا وبدا الحفل بالوقوف دقيقة صمت على ارواح شهداء كردستان ثم القى القيادي مامد ابراهيم كلمة  تحدث فيها عن ميلاد اول صحيفة كردية باسم كردستان في مدينة القاهرة حيث اكد ان البدرخانيين استطاعو بنضالهم ان يكونو صرخة الشعب الكردي وبعدها قدمت فرقة سيبان باقة من الاغاني الكردية ثم القى الشاب راشد آرول كلمة بذات المناسبة والقى عضو مكتبة مير جلادت بدرخان كلمة ارتجالية باسم شباب الانتفاضة الكرد وشكر من خلالها على دعوتهم ومن خلال كلمته تطرق الى معاناة الشعب الكردي في سوريا
 ثم قدمت فرقة الشيخ سعيد بيراني مسرحية قصيرة عن عدم اهتمام الشباب بالصحف الكردية حيث نالت المسرحية التصفيق الحار وقدمت بعدها فرقة الشيخ بيراني دبكات من الفلكلور الكردي وتم خلال الحفل القاء قصائد باللغة التركية والملفت الحضور المتميز بالزي الكردي
 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…

قررت مبادرة كاتاك الشعرية في بنغلادش هذه السنة منح جائزة كاتاك الأدبية العالمية للشاعر الكردستاني حسين حبش وشعراء آخرين، وذلك “لمساهمته البارزة في الأدب العالمي إلى جانب عدد قليل من الشعراء المهمين للغاية في العالم”، كما ورد في حيثيات منحه الجائزة. وتم منح الشاعر هذه الجائزة في ملتقى المفكرين والكتاب العالميين من أجل السلام ٢٠٢٤…