رضوان رمو (بافي داستان)
تطيرُ فراشاتُ العشقِ فرحاُ
لتمتلك ذكرياتها
إليك وُهَب الحسْنُ والحكمة
لتظلّ تأمل أن تهب الريحُ مقتدى للسان عاصٍ
تزفّ إليه كل يراع
تمدّه مداداً نشف كدمعِ دجلة
تطيرُ فراشاتُ العشقِ فرحاُ
لتمتلك ذكرياتها
إليك وُهَب الحسْنُ والحكمة
لتظلّ تأمل أن تهب الريحُ مقتدى للسان عاصٍ
تزفّ إليه كل يراع
تمدّه مداداً نشف كدمعِ دجلة
على جودي وقد جفّ.
بقيتَ زردشتياً أسيراً لهمسات الرّيبة
لعل النسيان يرجعه تأخراً
كأنه ترجل من يراعه بمداد البحر
لك ذكريات مع رفاق الجبال
رفيق منهم مضى في رحلة منفردة
لك محطة ذكرى لا تُنسى في بيروت
مع خلان آخرين
أمضيتَ أياماً كثيرة مع لحظات تأمل فوضوية
حيث القلبُ يخفق في رحاب أنشودة نينوى
على مدارج لالش
لعل النسيان يرجعه تأخراً
كأنه ترجل من يراعه بمداد البحر
لك ذكريات مع رفاق الجبال
رفيق منهم مضى في رحلة منفردة
لك محطة ذكرى لا تُنسى في بيروت
مع خلان آخرين
أمضيتَ أياماً كثيرة مع لحظات تأمل فوضوية
حيث القلبُ يخفق في رحاب أنشودة نينوى
على مدارج لالش
وسيظلّ يخفق ويتأمل……….