يوم الصحافة في بريمن

بدعوة من الجمعيات الكردية ماك -كومكار – مركز الثقافة الكردية وجمعية روز من لونة وبمناسبة الذكرئ   112 ليوم الصحافة الكردية عقدت ندوة حضرها العشرات من ابناء الجالية الكردية وبعد الترحيب بالضيوف والوقوف دقيقة صمت على ارواح شهداء الكرد وكردستان اعطيت الكلمة للمحاضرين حيث بدا المحاضر تنكازار ماريني محاضرته بسرد تاريخي للصحافة وتوقف مطولا عند وضع الصحافة في غربي كردستان و ذكر العديد من الصحف الكردية التي صدرت في القرن الماضي مثل 

Hawar – Ronahî – Gulîstan – Gelawej – Pîrs – Ster- Newroz – Berbang – Roj – Denge Kurd  —-
 وبعدها تحدث المحاضر اديب جالكي عن اول صحيفة كردية التي سميت كوردستان  2241898 وتحدث بعدها عن دور الصحافة في جمهورية مهاباد وفى النهاية فتح المجال للاسئلة والمداخلات فتم الرد عليها من قبل المحاضرين

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

مصطفى عبدالملك الصميدي/اليمن*

تُعدّ ترجمةُ الشَّعر رحلة مُتفَرِّدة تُشبه كثيراً محاولة الإمساك بالنسيم قبل أن يختفي سليلهُ بين فروج الأصابع، بل وأكثر من أن تكون رسماً خَرائِطياً لألوانٍ لا تُرى بين نَدأَةِ الشروق وشفق الغروب، وما يتشكل من خلال المسافة بينهما، هو ما نسميه بحياكة الظلال؛ أي برسم لوحة المعاني الكامنه وراء النص بقالبه…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

تَتميَّز الرُّوحَانِيَّةُ عِندَ الكاتب اللبناني الأمريكي جُبْرَان خَليل جُبْرَان ( 1883_ 1931 ) بِعُمْقِها الفَلسفيِّ، وقُدرتِها عَلى تَجاوزِ الماديَّاتِ ، والتَّعبيرِ عَن الحَنينِ إلى مَا هُوَ أسْمَى وأرْقَى في النَّفْسِ البشرية . وَهُوَ يَرى أنَّ الرُّوحَانِيَّة لَيْسَتْ مُجرَّد شُعورٍ أوْ طُقوسٍ تقليدية ، بَلْ هِيَ حالةُ وَعْيٍ مُتكاملة…

ابراهيم البليهي

من أبرز الشواهد على إخفاق التعليم الذي لا يقوم على التفاعل الجياش عجزُ الدارسين عن اكتساب السليقة النحوية للغة العربية فالطلاب يحفظون القاعدة والمثال فينجحون في الامتحان لكنهم يبقون عاجزين عن إتقان التحدث أو القراءة من دون لحن إن هذا الخلل ليس خاصا باللغة بل يشمل كل المواد فالمعلومات تختلف نوعيا عن الممارسة…

خلات عمر

لم يكن الطفل قد فهم بعد معنى الانفصال، ولا يدرك لماذا غابت أمّه فجأة عن البيت الذي كان يمتلئ بحنانها. خمس سنوات فقط، عمر صغير لا يسع حجم الفقد، لكن قلبه كان واسعًا بما يكفي ليحمل حبًّا لا يشبه حبًّا آخر.

بعد سنواتٍ من الظلم والقسوة، وبعد أن ضاقت الأم ذرعًا بتصرفات الأب…