MELEVAN RESÛL
من خلال موقعكم الموقر أشكر كل الذين تقدموا لي ببرقيات التهنئة عن طريق الهاتف وEmail والمواقع الالكترونية ورسائل بمناسبة حصولي على وسام الجائزة الأولى لمهرجان الشعر الكردي (الكلاسيكي) الثالث عشر الذي عقد في مدينة القامشلي يوم 24/10/2008
من خلال موقعكم الموقر أشكر كل الذين تقدموا لي ببرقيات التهنئة عن طريق الهاتف وEmail والمواقع الالكترونية ورسائل بمناسبة حصولي على وسام الجائزة الأولى لمهرجان الشعر الكردي (الكلاسيكي) الثالث عشر الذي عقد في مدينة القامشلي يوم 24/10/2008
يسعدني ويشرفني أن أنال ثقة أهل النظم والشعر من أبناء شعبي في تقليدي لهذا الوسام الرفيع الذي أتباها به ما ان حييت وهو موضع فخر وعز لي وسأكون وفيَاً لذلك التقليد.
ربما لاأجد نفسي أهلا لذاك الوسام لقناعتني بأن كل شعرائنا أجدر مني ويستحقوا أن تعلق على صدورهم النياشين والأوسمة , لكن الحظ حالفني اليوم وأتمنى أن يحالفهم مستقبلا كما حالفني.
وهذه دعوة صادقة لكل المهتمين بالشأن الثقافي والأدبي حصرا, بأن يجعلوا من لغتهم الكردية وصيفة لكل اللغات ويبدعوا في تراكيبها السلسة التي تبهج الروح والنفس, لإحتواءها على صور ودلالات وذخيرة ضخمة من التعابير والمفردات التي تسعف الكاتب في شتى المجالات الإبداعية , ولتكن لغتنا جسرا للتواصل والترابط بين كل الثقافات ومن مختلف الأعراق, لأنها لغة غير مهجورة (كما يظن البعض) ولازالت تعيش بقوة في حاضرتنا وذاكرتنا مهما انحسر تداولها بين النخب الثقافية.
وهذه دعوة صادقة لكل المهتمين بالشأن الثقافي والأدبي حصرا, بأن يجعلوا من لغتهم الكردية وصيفة لكل اللغات ويبدعوا في تراكيبها السلسة التي تبهج الروح والنفس, لإحتواءها على صور ودلالات وذخيرة ضخمة من التعابير والمفردات التي تسعف الكاتب في شتى المجالات الإبداعية , ولتكن لغتنا جسرا للتواصل والترابط بين كل الثقافات ومن مختلف الأعراق, لأنها لغة غير مهجورة (كما يظن البعض) ولازالت تعيش بقوة في حاضرتنا وذاكرتنا مهما انحسر تداولها بين النخب الثقافية.