مباراة تكريمية جمعت فريق الجهاد مع فريق مشترك من (براتي وهفال)

(تربسبي – ولاتي مه) بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيل الحاج يوسف – احد الرياضيين القدامى و المهتمين بالرياضة في مدينة تربسبي- نظمت ادارة فريقي براتي وهفال مباراة ودية بين فريق مشترك من لاعبي فريقي (براتي وهفال) و فريق ضم نخبة من اللاعبين الذين لعبوا لنادي الجهاد, على ارض ملعب (خزيموك) شمال مدينة تربسبي.

في بداية اللقاء تحدث كل من عبد الرحيم علي (المسؤول الاداري لفريق هفال) و محمد (شقيق الحاج يوسف) حيث رحبا بالضيوف وشكرا لاعبي الجهاد على تلبية الدعوة.
وقدم الفريقان مباراة جميلة مليئة بالأهداف والفرص الضائعة , وخاصة من جانب فريق الجهاد الذي استفاد من فرصه وسجل خمسة اهداف ملعوبة, مقابل لاشيء لفريق (براتي-هفال) الذي لم يستغل الفرص الذي سنحنت له على مدار الشوطين.
الأهداف:
وقد سجل اهداف فريق الجهاد:
عبد القادر طه في الدقيقة 24  
قذافي عصمت في الدقيقة 39
كانيوار كجو هدفين في الدقيقتين (51 , 66)
حسام علي في الدقيقة 56
 

 

 


الهدف الأول


الهدف الثاني

 


الهدف الثالث


الهدف الرابع


الهدف الخامس

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إلى أنيس حنا مديواية، ذي المئة سنة، صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة
إبراهيم اليوسف

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا، بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفًا، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلًا وجوديًا، حاسمًا، مزلزلًا. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته،…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…