مباراة تكريمية جمعت فريق الجهاد مع فريق مشترك من (براتي وهفال)

(تربسبي – ولاتي مه) بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيل الحاج يوسف – احد الرياضيين القدامى و المهتمين بالرياضة في مدينة تربسبي- نظمت ادارة فريقي براتي وهفال مباراة ودية بين فريق مشترك من لاعبي فريقي (براتي وهفال) و فريق ضم نخبة من اللاعبين الذين لعبوا لنادي الجهاد, على ارض ملعب (خزيموك) شمال مدينة تربسبي.

في بداية اللقاء تحدث كل من عبد الرحيم علي (المسؤول الاداري لفريق هفال) و محمد (شقيق الحاج يوسف) حيث رحبا بالضيوف وشكرا لاعبي الجهاد على تلبية الدعوة.
وقدم الفريقان مباراة جميلة مليئة بالأهداف والفرص الضائعة , وخاصة من جانب فريق الجهاد الذي استفاد من فرصه وسجل خمسة اهداف ملعوبة, مقابل لاشيء لفريق (براتي-هفال) الذي لم يستغل الفرص الذي سنحنت له على مدار الشوطين.
الأهداف:
وقد سجل اهداف فريق الجهاد:
عبد القادر طه في الدقيقة 24  
قذافي عصمت في الدقيقة 39
كانيوار كجو هدفين في الدقيقتين (51 , 66)
حسام علي في الدقيقة 56
 

 

 


الهدف الأول


الهدف الثاني

 


الهدف الثالث


الهدف الرابع


الهدف الخامس

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ابراهيم البليهي

لأهمية الحس الفكاهي فإنه لم يكن غريبا أن يشترك ثلاثة من أشهر العقول في أمريكا في دراسته. أما الثلاثة فهم الفيلسوف الشهير دانيال دينيت وماثيو هيرلي ورينالد آدمز وقد صدر العمل في كتاب يحمل عنوان (في جوف النكتة) وبعنوان فرعي يقول(الفكاهة تعكس هندسة العقل) وقد صدر الكتاب عن أشهر مؤسسة علمية في أمريكا والكتاب…

عبدالرزاق عبدالرحمن

مسنة نال منها الكبر…مسكينة علمتها الزمان العبر..

بشوق وألم حملت سماعة الهاتف ترد:بني أأنت بخير؟ فداك روحي ياعمري

-أمي …اشتقت إليك…اشتقت لبيتنا وبلدي …لخبز التنور والزيتون…

ألو أمي …أمي …

لم تستطع الرد….أحست بحرارة في عينيها…رفعت رأسها حتى لا ينزل دمعها،فقد وعدت ابنها في عيد ميلاده الأخير أن لا تبكي ،وتراءى أمام عينيها سحابة بيضاء أعادتها ست سنوات…

فراس حج محمد| فلسطين

في قراءتي لكتاب صبحي حديدي “مستقرّ محمود درويش- الملحمة الغنائية وإلحاح التاريخ” ثمة ما يشدّ القارئ إلى لغة الكتاب النقدية المنحازة بالكلية إلى منجز ومستقرّ الراحل، الموصف في تلك اللغة بأنه “الشاعر النبيّ” و”الفنان الكبير” “بحسه الإنساني الاشتمالي”، و”الشاعر المعلم الماهر الكبير” “بعد أن استكمل الكثير من أسباب شعرية كونية رفيعة”. و”المنتمي…

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…